ظننت بادئ الأم أن هذا المكان هو في تركيا لكن تبين لي لاحقاً أنه في الشيشان ويغلب على ظني أن هذه هي عاصمة الشيشان غروزني
بغض النظر عن الاختلاف في موضوع التبرك وما إلى ذلك ..لكن ما نريد تسليط الضوء عليه هو حب الناس وعشقهم لنبي الاسلام وكيف استقبلوه بموكب حاشد مهيب ...فهذه شعوب أصيلة تأبى الظلم والهوان ولا ترى غير الاسلام يصلح لها بعكس ما يحاول البعض ترويجه أن الامه لن تقوم لها قائمة والامه هرمت ومن هذا الهراء ..بل إن الامه قادمة وستعيد مجدها وسؤددها عبر دولتها العظمى القادمة ان شاء الله ..وستكون مهابتها غير متصورة وغير متخيله من الجميع ..
يرونه بعيداً ونراه قريباً ..
2 أعضاء قالوا شكراً لـ HURRICANE1 على المشاركة المفيدة: