كثر الحديث عن حالة ١٠ يناير حتي وصل بنا الامر بتشبيهها بحاله شهر يناير ٢٠٠٨ او بتعبير ادق قريبه لتلك الحاله رغم انها حاله مسخ لا تمت لتلك الحاله الرائعه بصله
الا اللهم ببعض قيم البروده والتي هي اخر همنا الان.
تحديثات كل النماذج بلا استثناء تعتبرها حاله ضعيفه بل وضعيفه جدا علي معظم مناطق المملكه وربما متوسطه علي اقصي الشرق
لذا يجب ان لا نعلق بها الكثير من الآمال ونعطيها اكثر مما تستحق
مررنا بحالات عدم استقرار وآخرها الحاله الاخيره وكانت تظهر لنا بالخرائط بشكل اجمل بكثير مما نراه الان
ولكن كلنا رأينا ما حدث
قد يحدث العكس هذه المره ويصبح الواقع افضل من التوقعات وهذا من نأمله ولكنه احتمال ضعيف جدا
والمفاجآت ان تحدث فهي تحدث لسبب ولكن هذا السبب غير موجود ولن يكون موجودا بالنسبه لهذه الحاله
والله تعالي اعلم