اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر حداد
رغم ان النشاط الشمسي اخذ بالخمول و تكملة للدراسة القديمة التي بدات بها (علاقة الشمس بمناخ الارض عن طريق نسبة النشاط الشمسي الى الاشعة الكونية) فمن المعروف ان الغلاف الجوي هو المتغير و غير المستقر بشكل اكبر بكثير من المحيطات
إن الطاقة الكامنة في المحيطات منذ بدء ارتفاع درجات الحرارة منذ نهاية العصر الجليدي المصغر (1850) لن تفقد بالسرعة نفسها التي يفقدها الغلاف الجوي و خاصة عندما ناخذ المحيطات بالابعاد الثلاثة (حجم المياه ليس فقط المساحة)
اتوقع بدء تاثير ذلك عمليا في النصف الشمالي من الكرة الارضية مع بداية الدورة الشمسية الجديدة مطلع عشرينات القرن الحالي (بداية التبريد العالمي)
|
اتفق معك بجزئية الطاقة الكامنة
ولها الاثر العجيب بالطقس