معركة شارع" بين مسلمين ومسيحيين بسبب فتاة في الإسكندرية
22/09/2007
الشرطة قبضت على 28 شخصا بعد المواجهات
القاهرة-ا ف ب
أوقفت الشرطة المصرية 28 شخصا، أثر مواجهات تحولت إلى معركة شارع بين مسيحيين ومسلمين في الإسكندرية (شمال)، أوقعت ستة جرحى بسبب فتاة مسلمة، كما أفاد مصدر في الشرطة السبت 22-9-2007.
وأوضح المصدر أن الصدامات التي وقعت بين مجموعتين من نحو عشرين شابا لكل منها أمس الجمعة في منطقة العصافرة، بدأت بمشادة بين شابين في الثانية والعشرين أحدهما مسلم والآخر مسيحي، ويبدو أن الشاب الأول طلب من الثاني إيضاحات بعد أن شاهده يدخل منزلا بصحبة فتاة مسلمة.
وبعد أن استدعى كل منهما مساعدات تحول الشجار بين الإثنين إلى معركة شارع، تخللها إلقاء حجارة وزجاجات.
وعقب الحادث الذي أصيب خلاله ستة أشخاص ألقي القبض على 28 شخصا مسلمين ومسيحيين، استنادا إلى الشرطة.
وشهدت مصر في الأشهر الاخيرة تصعيدا لحدة العنف بين المسلمين والمسيحيين، الذين يشكلون ما بين ستة إلى عشرة في المائة من السكان البالغ عددهم 76 مليون نسمة.
أكيد هيعملوا جلسة تصالح زي العادة ويخلوا الطرفين يبوسوا بعض
امتا يتطبق القانون في الحالات دي ؟؟؟
اعتقد انو هيتطبق لو كان المسيحين هما الغلطانين
بواسطة carlos, في September 22, 2007 في 12:05
لايزال المسلسل الطائفى يبث حلقاته ويستعرض قواه فما بين الحين والاخر تقوم قوى الطائفية التى تحركها الدولة عبرالاعلام بوسائله المختلفة باستعراض عضلاتها لملاحقة الكفار (حسبما يرون) والفتك بهم وحصارهم اينما ذهبوا فهل بعد ذلك كله سنجد لربما مثلما يحدث دائما من يخرج علينا ليقول ان هذا الحادث فردى ههههههههه حقا انه هذه العبارة اصبحت بمثابة نكتة تقال ليس للضحك وانما لتضليل المجتمع والعبث بالعقول ولكن هيهات وان تنجح محاولاتهم فالان ظهر الخفى واستعلن للعيان وثبت واقعيا بتتابع الاحداث وارتفاع معدلات الاحتقان الطائفى ان ثمة هناك مخططا مفبركا ومحبوكا تحت رعاية الدولة للوصول الى ما يبتغونه الا وه الفتك بالاقباط وطردهم من وطنهم الذ ى تاسس على ايديهم وحقا كما يقول المثل الشعبى المصرى ( البيت بيت ابونا والغرب بيطردونا ) فالى متى ستظل براكين الفتن والاحتقانات الطائفية تقذف نيرانها لتاتى على الاخضر واليابس معا
مع جزيل الشكر والتقدير لكل الاخوة الافاضل بالمنظمة
بواسطة عاطف زغلول فهمى - ناشط حقوقى ومهتم باالقضية القبطية - مصر - محافظة قنا, في September 22, 2007 في 12:15
منذ الغزو الاسلامي لمصر والي الان وجميع سكانها المسيحيين يعانون من الاضطهاد والتدخل في شئونهم الخاصة . فهذا ليس جديد علي الشعب القبطي الذي اصبح كالصخرة التي لا تتزعزع . كما قال الكتاب المقدس عن الكنيسه وشعبها (ان ابواب الجحيم لن تقوي عليكي) فمهما ان فعلوا قاتلونا او طردونا او اضطهدونا نحن ثابتون و موجودين بقوة الصليب وليعلم الجميع ان الهنا موجود يدافع عنا ونحن صامتون ولذلك تري جميع الاقباط ليسو من انصار القتل او التفجير او الانتحار او الانقلابات او ما الي ذلك وليروي التاريخ ماذا كان جزاء الذين افترو او تجرأو ان يهاجمو المسيحيين تجدهم لقوا جزائهم من غير تدخل من انسان , ليس خوف او جبن ولكنه ثقه وايمان ان الذي معنا اقوي من الذين علينا