::: مناقشة الأحوال الجوية الحاليه والمتوقعه خلال أشهر 7+8+9+10 من عام 2022 ::

العام القادم هو ٢٠٢٣.. أي انه قد مرّ على عاصفة أليكسا ١٠ أعوام وهنا أريد أن أرفق دراسة إحصائية للدكتور أيمن صوالحة من طقس العرب تعود لصيف ٢٠١٤ حول أحتمالية تكرار أليكسا العام القادم: هل تكرار "عاصفة اليكسا" مُحتمل في الشتاء القادم؟ كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2014/06/11 موقع ArabiaWeather.com- تصادف أيامنا هذه مرور ستة شهور على العاصفة الثلجية القوية التي ضربت بلاد الشام عامةً والمملكة خاصة قُبيل مُنتصف كانون أول/ديسمبر الماضي والتي أطلقت عليها بعض الجهات مُسمّى "اليكسا". لكن، هل تكرارها مُحتمل في فصل الشتاء القادم أو على الأقل في ذكرى ميعادها بعد ستة شهور من الآن!؟ في الحقيقة، لا تملك أية جهة عالمية مُختصة المقدرة على التنبؤ الدقيق بعاصفة شتوية مهما كانت قوتها الا قبل أسبوعين على الأكثر من تأثيرها، ولكن نحن هنا بصدد التعرّض لذلك من الناحية الإحصائية العامة. حيث أجرى كادر التنبؤات الجوية في "طقس العرب" دراسة إحصائية اعتماداً على البيانات الأرشيفية المتوافرة، وتبيّن أن فرصة حدوث عاصفة مُشابهة لـ"اليكسا" مُتدنية جداً قبيل منتصف ديسمبر كون الأخيرة هي الأقوى خلال السجلات المناخية الأردنية. في حين تزداد هذه الفرصة بشكل مُضطرد مع الأيام الأخيرة من كانون أول وصولاً حتى نهاية شباط، وثم تتضاءل هذه الفرصة تدريجياً خلال الأيام الاولى من آذار وبشكل ملموس بعد انقضاء منتصف الشهر. وعند الخوض في التفاصيل بحسب الإحصائية، نجد أن فرصة "ثلجة قوية/مُعتبرة" تتكرر في العاصمة عمان كل 3-5 سنوات، في حين تعتبر أحياء شمال العاصمة المرتفعة من المناطق المُرشحة لاستقبالها كل 1-2 سنة. في حين تتراجع فرصة "ثلجة استثنائية" إلى مرة واحدة كل عشرة سنوات. يذكر أن "اليكسا" كانت الأقوى في شمال المملكة منذ العاصفة الشهيرة في 25-2-1992، في حين كانت في وسط المملكة بما فيها العاصمة عمان من تلك التي أثرت على المنطقة في 25-2-2003، وعلى النقيض تماماً كان تأثيرها محدوداً في جبال الشراه ولا يرقى لعاصفة 9-1-2013 القوية

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزي قندح  العام القادم هو ٢٠٢٣.. أي انه قد مرّ على عاصفة أليكسا ١٠ أعوام وهنا أريد أن أرفق دراسة إحصائية للدكتور أيمن صوالحة من طقس العرب تعود لصيف ٢٠١٤ حول أحتمالية تكرار أليكسا العام القادم: هل تكرار "عاصفة اليكسا" مُحتمل في الشتاء القادم؟ كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2014/06/11 موقع ArabiaWeather.com- تصادف أيامنا هذه مرور ستة شهور على العاصفة الثلجية القوية التي ضربت بلاد الشام عامةً والمملكة خاصة قُبيل مُنتصف كانون أول/ديسمبر الماضي والتي أطلقت عليها بعض الجهات مُسمّى "اليكسا". لكن، هل تكرارها مُحتمل في فصل الشتاء القادم أو على الأقل في ذكرى ميعادها بعد ستة شهور من الآن!؟ في الحقيقة، لا تملك أية جهة عالمية مُختصة المقدرة على التنبؤ الدقيق بعاصفة شتوية مهما كانت قوتها الا قبل أسبوعين على الأكثر من تأثيرها، ولكن نحن هنا بصدد التعرّض لذلك من الناحية الإحصائية العامة. حيث أجرى كادر التنبؤات الجوية في "طقس العرب" دراسة إحصائية اعتماداً على البيانات الأرشيفية المتوافرة، وتبيّن أن فرصة حدوث عاصفة مُشابهة لـ"اليكسا" مُتدنية جداً قبيل منتصف ديسمبر كون الأخيرة هي الأقوى خلال السجلات المناخية الأردنية. في حين تزداد هذه الفرصة بشكل مُضطرد مع الأيام الأخيرة من كانون أول وصولاً حتى نهاية شباط، وثم تتضاءل هذه الفرصة تدريجياً خلال الأيام الاولى من آذار وبشكل ملموس بعد انقضاء منتصف الشهر. وعند الخوض في التفاصيل بحسب الإحصائية، نجد أن فرصة "ثلجة قوية/مُعتبرة" تتكرر في العاصمة عمان كل 3-5 سنوات، في حين تعتبر أحياء شمال العاصمة المرتفعة من المناطق المُرشحة لاستقبالها كل 1-2 سنة. في حين تتراجع فرصة "ثلجة استثنائية" إلى مرة واحدة كل عشرة سنوات. يذكر أن "اليكسا" كانت الأقوى في شمال المملكة منذ العاصفة الشهيرة في 25-2-1992، في حين كانت في وسط المملكة بما فيها العاصمة عمان من تلك التي أثرت على المنطقة في 25-2-2003، وعلى النقيض تماماً كان تأثيرها محدوداً في جبال الشراه ولا يرقى لعاصفة 9-1-2013 القوية دراسة غير مقنعة مع الاحترام الإحصاء ليس دائما صحيح لغلاف جوي ديناميكي فيزيائي بحت فهناك العديد من العواصف الثلجية القوية التي ضربت المملكة او جزء من المملكة على مدار سنوات طويلة خارج الحسبة الاحصائيه المذكورة اعلاه فالغلاف الجوي اكبر من ان نحضره بمعادلة احصائية بسبة كهذه او نربطه بمنطقة صغيرة محددة فالعاصمة عمان لا تنوب عن بقية مناطق المملكة عموماً أليكسا تبقى احد الذكريات الجميلة التي نتمنى أن تتكرر بعون الله مجموع صور من تصويري السبت 14 12 2014

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزي قندح  العام القادم هو ٢٠٢٣.. أي انه قد مرّ على عاصفة أليكسا ١٠ أعوام وهنا أريد أن أرفق دراسة إحصائية للدكتور أيمن صوالحة من طقس العرب تعود لصيف ٢٠١٤ حول أحتمالية تكرار أليكسا العام القادم: هل تكرار "عاصفة اليكسا" مُحتمل في الشتاء القادم؟ كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2014/06/11 موقع ArabiaWeather.com- تصادف أيامنا هذه مرور ستة شهور على العاصفة الثلجية القوية التي ضربت بلاد الشام عامةً والمملكة خاصة قُبيل مُنتصف كانون أول/ديسمبر الماضي والتي أطلقت عليها بعض الجهات مُسمّى "اليكسا". لكن، هل تكرارها مُحتمل في فصل الشتاء القادم أو على الأقل في ذكرى ميعادها بعد ستة شهور من الآن!؟ في الحقيقة، لا تملك أية جهة عالمية مُختصة المقدرة على التنبؤ الدقيق بعاصفة شتوية مهما كانت قوتها الا قبل أسبوعين على الأكثر من تأثيرها، ولكن نحن هنا بصدد التعرّض لذلك من الناحية الإحصائية العامة. حيث أجرى كادر التنبؤات الجوية في "طقس العرب" دراسة إحصائية اعتماداً على البيانات الأرشيفية المتوافرة، وتبيّن أن فرصة حدوث عاصفة مُشابهة لـ"اليكسا" مُتدنية جداً قبيل منتصف ديسمبر كون الأخيرة هي الأقوى خلال السجلات المناخية الأردنية. في حين تزداد هذه الفرصة بشكل مُضطرد مع الأيام الأخيرة من كانون أول وصولاً حتى نهاية شباط، وثم تتضاءل هذه الفرصة تدريجياً خلال الأيام الاولى من آذار وبشكل ملموس بعد انقضاء منتصف الشهر. وعند الخوض في التفاصيل بحسب الإحصائية، نجد أن فرصة "ثلجة قوية/مُعتبرة" تتكرر في العاصمة عمان كل 3-5 سنوات، في حين تعتبر أحياء شمال العاصمة المرتفعة من المناطق المُرشحة لاستقبالها كل 1-2 سنة. في حين تتراجع فرصة "ثلجة استثنائية" إلى مرة واحدة كل عشرة سنوات. يذكر أن "اليكسا" كانت الأقوى في شمال المملكة منذ العاصفة الشهيرة في 25-2-1992، في حين كانت في وسط المملكة بما فيها العاصمة عمان من تلك التي أثرت على المنطقة في 25-2-2003، وعلى النقيض تماماً كان تأثيرها محدوداً في جبال الشراه ولا يرقى لعاصفة 9-1-2013 القوية تحياتي أخ رمزي الذي نعرفه أن الشمس هو العامل الرئيسي المتحكم في المناخ و الطقس لأن بقية العوامل الأخرى ثابتة نوعا ما مثل مساحة المحيطات و البحار و حركات الأرض و غيرها أما المتغير الرئيسي فهو الشمس و المعلوم أن الطاقة التي تأتينا من الشمس غير ثابتة وهي في حالة تغير مستمر و أهم المؤشرات التي نعتمد عليها لقياس النشاط الشمي هي عدد و حجم البقع الشمسية و كلما زادت هذه البقع دلت على نشاط اكبر و العكس صحيح. هنالك دورات شمسية تقريبا منتظمة منها دورة ال 11 سنة و دورة ال 22 سنة و دورات أطول. للعلم نحن دخلنا في دورة جديدة دورة (25) حيث انتهت دورة ال (24) في 2020 و نحن الآن في بداية دورة 25 و من المتوقع أن تزداد عدد البقع الشمسية تدريجيا و تصل للقمة سنة 2030-2031 ثم تنزل من جديد... لا أريد أن أتعمق أكثر في التفاصيل ربما أتكلم عنها في موضوع كامل و لكن أتفق نوعا ما بأن هنالك دورات مناخية حسب النشاط الشمسي و قد تتكرر الأحداث حسب هذا النشاط ... و لكن ربما الموضوع أعقد من هذا بسبب التداخلات الأخرى مثل البراكين الضخمة التي كانت لها أثر كبير على المناخ في الماضي و كذلك الدورات الشمسية ليست منتظمة كليا و ليست كلها بنفس القوة مثلا الدورات الشمسية بدأت تضعف من قوتها منذ الستينيات حيث بلغت القمة ثم هي في نزول منذ ذلك الوقت و الكثير من العلماء متفقون على دخول الشمس في فترة خمول و بدأ التبريد الأرضي او حتى (عصر جليدي مصغر) انا لا أستبعد هذا السيناريو لكن ليس كما يضن البعض اذ انها تحتاج الى وقت و لا يحدث بين ليلة و ضحاها و التعقيد الآخر هو التغير المناخي و أستمرار الأرتفاع في درجات الحرارة له تأثير أيضا و يتداخل في أنتظام حصول الثلجات الكبيرة بأختصار هنالك نظام و ترتيب و لكن في نفس الوقت هنالك تدخلات جانبية أيضا قد تفسد تكرار الحالات ....

خلال السنوات الماضيه و خاصه في اخر 5 سنوات ، تبين ان الدراسات الاحصائية و الدراسات المختصه في الفترات البعيدة و الموسمية لا يعال عليها ابداً و خاصه لمنطقه جغرافيه صغيره و بعيدة مثل منطقتنا (بنتأثر بطير مارق بالغلط من فوق البحر المتوسط ) بالمختصر بنتبع لانظمة دقيقه جداً ، احياناً بتضيع علينا نزولات محترمه بتغيرات بسيطه لتوزيعات الضغوط و احياناً بنتفاجئ بنزول غير متوقع بفترات متوسطه واقل لنفس السبب ايضاً … التوقعات البعيده المبنية على الاحصاء او على المراكز التي تصدر التوقعات الشهرية و الموسمية برأيي هشه و ما زال ينقصها الكثير ، نسبة الدقه منخفضة جداً و الموسم الماضي اكبر مثال ، يمكن اخذ منها مؤشرات على طبيعة حركة الاحواض البارده و اماكن تركزها بشكل تقريبي وليس فعلي ( بينا و بين لبنان وسوريا يا دوب كم كيلو و احياناً الفروقات بتكون واضحه جداً و ملموسه بطريقه تأثير نظام معين ) …. والله اعلى واعلم

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزي قندح  العام القادم هو ٢٠٢٣.. أي انه قد مرّ على عاصفة أليكسا ١٠ أعوام وهنا أريد أن أرفق دراسة إحصائية للدكتور أيمن صوالحة من طقس العرب تعود لصيف ٢٠١٤ حول أحتمالية تكرار أليكسا العام القادم: هل تكرار "عاصفة اليكسا" مُحتمل في الشتاء القادم؟ كتبها أيمن صوالحة بتاريخ 2014/06/11 موقع ArabiaWeather.com- تصادف أيامنا هذه مرور ستة شهور على العاصفة الثلجية القوية التي ضربت بلاد الشام عامةً والمملكة خاصة قُبيل مُنتصف كانون أول/ديسمبر الماضي والتي أطلقت عليها بعض الجهات مُسمّى "اليكسا". لكن، هل تكرارها مُحتمل في فصل الشتاء القادم أو على الأقل في ذكرى ميعادها بعد ستة شهور من الآن!؟ في الحقيقة، لا تملك أية جهة عالمية مُختصة المقدرة على التنبؤ الدقيق بعاصفة شتوية مهما كانت قوتها الا قبل أسبوعين على الأكثر من تأثيرها، ولكن نحن هنا بصدد التعرّض لذلك من الناحية الإحصائية العامة. حيث أجرى كادر التنبؤات الجوية في "طقس العرب" دراسة إحصائية اعتماداً على البيانات الأرشيفية المتوافرة، وتبيّن أن فرصة حدوث عاصفة مُشابهة لـ"اليكسا" مُتدنية جداً قبيل منتصف ديسمبر كون الأخيرة هي الأقوى خلال السجلات المناخية الأردنية. في حين تزداد هذه الفرصة بشكل مُضطرد مع الأيام الأخيرة من كانون أول وصولاً حتى نهاية شباط، وثم تتضاءل هذه الفرصة تدريجياً خلال الأيام الاولى من آذار وبشكل ملموس بعد انقضاء منتصف الشهر. وعند الخوض في التفاصيل بحسب الإحصائية، نجد أن فرصة "ثلجة قوية/مُعتبرة" تتكرر في العاصمة عمان كل 3-5 سنوات، في حين تعتبر أحياء شمال العاصمة المرتفعة من المناطق المُرشحة لاستقبالها كل 1-2 سنة. في حين تتراجع فرصة "ثلجة استثنائية" إلى مرة واحدة كل عشرة سنوات. يذكر أن "اليكسا" كانت الأقوى في شمال المملكة منذ العاصفة الشهيرة في 25-2-1992، في حين كانت في وسط المملكة بما فيها العاصمة عمان من تلك التي أثرت على المنطقة في 25-2-2003، وعلى النقيض تماماً كان تأثيرها محدوداً في جبال الشراه ولا يرقى لعاصفة 9-1-2013 القوية تحياتي لك واحترامي عاصفة ( اليكسا) بالفعل كانت عاصفة عنيفة جدا وجميله في نفس الوقت عشتها بكامل تفاصيلها الجميلة

طبعا هذه مجرد إحصائية والغلاف الجوي أكثر تعقيدا، والأهم ان بلاد الشام بشكل عام وجنوبها (الاردن وفلسطين) بشكل خاص تحتاج الى اجتماع ظروف كثيرة للثلوج، لأسباب عديدة: وقوعنا على طرف العروض الوسطى (خط عرض 30 شمال)، البحر المتوسط الى غربنا وصحراء شبه الجزيرة العربية الى شرقنا، الرياح الجنوبية الغربية التي حرمتنا من عواصف ثلجية قوية مثل 12-12-2010 و10-2-2015، وغيرها الكثير.. كثافة الثلوج التي رأيناها في ثلجة 26 كانون ثاني الماضي رغم قصر مدتها كانت استثنائية ونافست عواصف آخر 10 سنوات وأعادت "أليكسا" للاذهان اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبل الزهور  دراسة غير مقنعة مع الاحترام الإحصاء ليس دائما صحيح لغلاف جوي ديناميكي فيزيائي بحت فهناك العديد من العواصف الثلجية القوية التي ضربت المملكة او جزء من المملكة على مدار سنوات طويلة خارج الحسبة الاحصائيه المذكورة اعلاه فالغلاف الجوي اكبر من ان نحضره بمعادلة احصائية بسبة كهذه او نربطه بمنطقة صغيرة محددة فالعاصمة عمان لا تنوب عن بقية مناطق المملكة عموماً أليكسا تبقى احد الذكريات الجميلة التي نتمنى أن تتكرر بعون الله مجموع صور من تصويري السبت 14 12 2014

اسعد الله مسائكم جميعا بكل خير

اجواء مازالت حارة نسأل الله العفو وا العافية ويخلص هل صيف على خير

#كتلة_هوائية_حارة_نهاية_الاسبوع تنخفض درجات الحرارة غدا مع بقائها أعلى من المعدلات العامة بقليل وتسود أجواء صيفية تميل للاعتدال بالمرتفعات والأجزاء الغربية من المملكة فيما تميل للحرارة إلى حارة نسبيا ببقية المناطق مع عظمى حول 29_32 درجة مئوية بمناطق العاصمة عمان لاحقا احتمالية كتلة هوائية حارة جديدة اعتبار من الأربعاء تتزايد يومي الخميس والجمعة نتيجة بناء مرتفع علوي من جديد عبر شمال السعودية باتجاه المملكة وبلاد الشام وهذا التطور بالمرتفع العلوي هو نتيجة طبيعية كرد فعل عكسي لما يجري بجنوب ووسط شبه الجزيرة العربية من خلال عبور موجات مد شرقي نشطة وحالات عدم استقرار جوي وموجة الأمطار الرعدية الموسمية الصيفية هناك ولاحنا اليوم وأمس تعمق عدم الاستقرار الجوي إلى شرق ووسط السعودية بمافيها العاصمة الرياض بحدث قليل التكرار بالعودة للمملكة حيث يتوقع الأربعاء أن تسود أجواء حارة نسبيا إلى حارة نسبيا مع عظمى تتراوح بين 33_36 درجة مئوية بمناطق العاصمة عمان فيما تسود أجواء حارة بشكل عام يومي الخميس والجمعة بمختلف المناطق إلى شديدة الحرارة باجزاء من البادية والسهول الشرقية إضافة للاغوار و البحر الميت وخليج العقبة حيث يتوقع ان تتراوح العظمى بمناطق العاصمة عمان بين 34_37 درجة وقد تلامس 38 درجة مئوية باجزاء من شرق العاصمة فيما تتجاوز 40_44 درجة مئوية بالاغوار والبحر الميت وخليج العقبة واجزاء من شرق المملكة مزيد من التفاصيل بنشرات جوية قادمة هذا والله تعالى اعلم

أسعد الله مسائكم بكل خير أمطار جميلة تنعش القلب على مساحات شاسعة من الجزيرة العربية اللهم إجعلها سقيا رحمة. بالنسبة لمنطقتنا انا عمري صار 41 عام ولا أذكر ابدا ان نزلت نقطة مطر واحدة خلال شهر تموز سبحان الله