مناقشــة الأحـــوال الجويـــة السائدة والمتوقعة خلال شهر شباط/فبراير 2018

الضغط الجوي على ال500 وثكنس 500\1000 (مليبار ) حالة 17-18 شباط حسب الخرائط المتوافرة حتى اللحظة المرتفعات الجنوبية على موعد مع تساقط للثلوج ان شاء الله .. علماً بأنها حالة صعبة وتحتاج لمتابعة جيدة ... الحرارة على طبقة 700مليبار حرارة طبقة 850مليبار

الخريطة 168 من الاوروبي هناك فرصة واحدة قد تخدم اما شرق اوروبا او غرب اوروبا لنتابع غدا المشكلة فقط يلزمنا مرتفع جوي على المغرب لتتكون قاعدة اكثر تماسكا اما نشوء نقطة ضغط منخفضة بتلك المنطقة كفيلة بتحول النشاط الى الغرب بشكل مباشر والذي يطرحه الاوروبي والامريكي الليلة والله اعلم تصبحون على خير

النرويجي وأرقام نراها بالأحلام

امطار متوسطه

مساء الخير إخواني نصيحة يا جماعة استمتعوا بالحالة الليلة وغدا وتابعوا حالة نهاية الأسبوع وانسوا ما بعدها وكلام الثلث الأخير والتحديثات البعيدة الاحترار الستراتوسفيري المفاجئ بدأ منذ ثلاثة أيام، حيث ارتفعت درجة حرارة طبقة 10 - 30 مليبار حوالي ال 50 درجة مئوية وتحولت الرياح العرضية حول خط العرض 65 إلى شرقية بسرعة 18 كم في الساعة بعد أن كانت غربية بسرعة 180 كيلومتر في الساعة، ومن المتوقع مزيدا من الاحترار حوالي 30 إلى 40 درجة مئوية ووصول سرعة الرياح العرضية ذات الوجه الشرقي حول القطب إلى 140 كيلومتر في الساعة يوم ال 15 من فبراير بإذن الله، وبعد ذلك ببضعة أيام وفي حال ثبات الوجه الشرقي للرياح وعدم عودتها للوجه الغربي وانخفاض حرارة الستراتوسفير القطبية مجددا، وهذا ما يتوقعه الكثير من أعضاء الكنترول الأمريكي، فستبدأ التحولات والتغيرات بالهبوط نحو الطبقات الجو الدنيا نحو التروبوسفير في العروض العليا وبعد ذلك العروض الأدنى تباعا، وبالتالي التحديثات ستكون وتبقى متقلبة جدا وقد نرى تحولات جذرية سلبية لا سمح الله وتنقلب على حين غرة، فالحذر مطلوب والأفضل عدم النظر للفترة البعيدة حاليا ومتابعة الحالة والأسبوع الحالي وترك ما بعد ذلك لحينه. مبارك للديار الممطورة وإن شاء الله حالة خير وبركة على الجميع أتمنى لكم أجواء شتوية جميلة وممتعة للجميع، أخوكم محمد من ألمانيا

أمطار خفيفة منذ ثلث ساعة تقريبا.

امطار تتهاطل هنا غرب المفرق منذ اكثر من ساعة ولله الحمد ، صورة الرادار للذكرى :

استمرار الأمطار المتوسطة في سحاب ....اشعر بفرحة الارض بلقاء المطر

ازدياد على حدة الامطار وبشكل تدريجي سقيا رحمة أن شاء الله.