مقال اعجبني واحببت ان اشاركه من احد الصفحات
حقيقه نتحسرعلى الثلوج ايام زمان وكيف كانت في الماضي
طرق الزائر الأبيض أعالي فلسطين خلال كانون الثاني 1950 (مرتان)، وشباط من العام نفسه، وخلال عام 1949 تكرر في كانون الثاني (ثلاث مرات) وفي شباط (ثلاث مرات) ومرة في نيسان.
وفي سنة النكبة عام 1948 عرفت الثلوج طريقها لفلسطين في شباط (مرتان) وآذار. وأعاد الحال نفسه خلال شباط 1946، شباط 1945( مرتان). وكانون الثاني 1943، و وكانون الثاني 1942، والشهر ذاته عام 1941.
ووالت الورقة: شهدت فلسطين تساقطا للثلوج في آذار 1939، وشباط 1938، (مرتان)، وكانون الثاني 1937، وكانون الأول 1936، وكانون الثاني 1935، وكانون الثاني 1934 (مرتان) وشباط من العام نفسه (مرتان). وخلال شباط 1932.
وعاد الزائر الأبيض إلى مرتفعات فلسطين في كانون الثاني وآذار 1929، وشباط 1928، وتكرر المشهد في شباط 1927(مرتان)، وكانون الثاني 1925، وعام 1921 شهد كانون الثاني(مرتان) وشباط (مرتان)، وهو ما حصل في شباط 1920.
وفي شباط 1913 ، وكانون الثاني 1912، وكانون الثاني 1911 وشباط من العام ذاته (مرتان). وتماثل الحال في آذار 1910، وتشرين الثاني وكانون الأول 1908، وكانون الأول والثاني 1905، وكانون الثاني من العام الذي سبقه، ومطلع عام 1902.
وتابعت الورقة: كما تساقطت الثلوج خلال شباط 1898، وكانون الأول 1897، و كانون الأول 1888، وكانون الثاني 1887، وكانون الثاني 1884، وكانون الأول 1878، وفي كانون الثاني وآذار 1875، ونيسان1870.
سنوات لافتة
وتابعت الورقة: باستعراض تاريخي تكون فلسطين بمعظم مناطقها ( حتى الساحلية منها كحيفا والمنخفضة) قد شهدت وبالمتوسط العام، أعلى الهطولات خلال مواسم 1878 (34 سم)، و1911 ( 75 سم)، و1920 ( 98 سم)، و1948( 40 سم)، و1950 (50 سم)، و1992 ( 35 سم)، و1999 ( 40 سم).
وقالت: تتساقط الثلوج غالباً في فلسطين خلال شهر شباط، ثم يليه ما يشهده شهر كانون الثاني، ولكن ثمة حالات نادرة تهطل الثلوج فيها خلال الخريف والربيع, أبرزها ما حدث في 13 كانون الأول 2013، و15 تشرين الثاني 1953، و26 آذار 1967، و5 آذار 1985، و29 آذار 1910، و8 نيسان 1870.
ووفق الورقة فإن الرصد الجوي بدأ في القدس عام 1857، وكان يتم في مكتب القائم قام العثماني، ثم في مقر الحاكم البريطاني.