منقوووووول...
• اسمعو للجيش فالجيش لا يكذب : قد تصل الاصابات لـ 5000 وسنبدأ بمشاهدة وفيات ... ( لا سمح الله )... والمنقذ الوحيد أن نلتزم بيوتنا ...
اسمعوا للجيش فهو الأصدق فوالله الجيش لا يكذب :
يا أردنيين ويا مقيمين على الأرض الأردنية من عرب وأجانب اسمعوا ماذا يقول الجيش العربي الأردني، وعندما يتكلم جيشنا الأردن فإن الجيش لا يكذب :... ( سميح العجارمة )#سميح_البراري_العجارمة:
•تصريحات خطيرة لمدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب عادل وهادنة :
** انتقلنا إلى المرحلة الثانية من الخطر ونتعامل وكأنه يوجد 5 آلاف حالة.
** ليعلم الأردنيون أنّ الحل الوحيد ليتغير الواقع على الأرض هو الابتعاد عن المخالطة.
** سيكون هناك حالات كثيرة تعاني من حالات تنفس حرجة، وسيدخل مرضى للعناية المركزة بكثرة، وسنبدأ بمشاهدة وفيات.
** نتمنى أنّ يكون ما يحدث على الأرض مخالف للتوقعات العلمية.
** تقييم المخاطر ودراستها تمّ الإشراف عليه من قبل جلالة الملك والحكومة والقوات المسلحة.
** سبب انحسار الحالات ببعض الدول هو الابتعاد عن المخالطة والعادات الاجتماعية.
** تجميع 500 طبيب وممرض ضمن 50 فريقاً طبياً ليكونوا تحت الطلب.
هلا أخبار- قال مدير عام الخدمات الطبية الملكية العميد الطبيب عادل وهادنة إنّ حشد الطاقات الطبية من قبل الخدمات الطبية ووزارة الصحة يأتي لمواجهة مرض الكورونا.
وأشار المدير في حديث إلى التلفزيون الأردني، الجمعة، إلى أنّه جرى دراسة تقييم للمخاطر، لسلوك الفيروس للمناطق المحيطة بنا، ونحن كأردنيين انتقلنا إلى المرحلة الثانية من الخطر، ما يتطلب إلى التعامل وكأنه يوجد (الآن أو بالمسقبل القريب) 5 آلاف حالة.
وقال الوهادنة: "يجب ألّا نتهاون لأنه قمة حدوث انتشار الحالات في الأردن بحسب الاحصائيات العالمية بمنتصف شهر نيسان"، ما دعا وزارة الصحة والقوات المسلحة بإعادة تقييم ما هو موجود على الأرض.
وأوضح الوهادنة، أنه تمّ إنجاز عدد ضخم من غرف العزل والحجر وتأمين المستلزمات وهي مكلفة جداً، قائلا: "ليعلم الأردنيون أنّ الحل الوحيد ليتغير الواقع على الأرض هو الابتعاد عن المخالطة يجب ألّا تظهروا بالشوارع إلا للضرورة القصوى".
وأعرب عن أسفه لاستمرار ممارسة ذات الطقوس بالرغم من التحذيرات بتفشي الفيروس مثل : السلام والمعانقة والمخالطة وسواها من العادات الاجتماعية، مشيراً أن ظهور حالة واحدة بعرس (مثلاً) من الممكن أن تنقل العدوى إلى 250 شخصاً.
وقال الوهادنة: إنّه "سيكون هناك حالات كثيرة تعاني من حالات تنفس حرجة، وسيدخل مرضى للعناية المركزة بكثرة، وسنبدأ بمشاهدة وفيات"، مؤكداً أن الحلّ الوحيد لتلافي ذلك بالابتعاد وتجنب المخالطة.
وقال الوهادنة: "نتمنى أنّ يكون ما يحدث على الأرض مخالف للتوقعات العلمية"، لافتاً إلى أنّ التصعيد في الإجراءات يعتمد على دراسات تقييم المخاطر ومتابعة ما يحدث في دول العالم المختلفة.
وأكّد الوهادنة، أنّ تقييم المخاطر ودراستها تمّ الإشراف عليه من قبل جلالة الملك والحكومة والقوات المسلحة وتمت إجراءات كثيرة وكبيرة ومكلفة من تحضير آلاف لغرف الحجر والعزل وانتشار للأجهزة الأمنية.
وقال الوهادنة: "إن الحكومة تقوم بأداءٍ عالٍ جداً بالتعاون مع القوات المسلحة، وعلى المواطنين الالتزام بالتعليمات، وتحمل الإجراءات والابتعاد عن السلوكيات".
ونوّه مدير عام الخدمات، إلى أن سبب انحسار الحالات ببعض الدول هو الابتعاد عن المخالطة والعادات الاجتماعية.
وأشار الوهادنة، إلى ضرورة الالتزام بالتعليمات الوقائية لتلافي الفيروس.
وقال الوهادنة، إنّ المنظومة الصحية تشاركية بين الخدمات الطبية ووزارة الصحة، حيث تغطي الخدمات الطبية منطقة البحر الميت، بالإضافة إلى وجود 10 طواقم طبية وعند مشاهدة أيّ حالة مشكوك بها يتمّ نقلها من خلال الدفاع المدني ووفق بروتوكول لوزارة الصحة والخدمات الطبية.
وبيّن أنه تمّ تجميع500 طبيب وممرض ضمن 50 فريقاً طبياً ليكونوا جاهزين تحت الطلب في الخدمات الطبية، بالإضافة إلى 96 غرفة عزل و 180 غرفة عناية مركزة موجودة بالخدمات الطبية.
وأشار إلى أنّ تعاون المواطنين هو ما يحقق الانتصار على الفيروس.
------------------------
مرة اخرى استحلفكم بالله اسمعوا للجيش فالجيش لا يكذب.