معلومات مناخية

شكرً على التوضيح

فعلا اجمل شيء تساقط الثلوج مع العواصف الرعديه انا عشتها في عام 1992 تركزت العواصف الرعديه في اليل وكانت اجواء خرافيه

نمو متسارع لجليد القطب الشمالي يرتبط القطب الان بشكل مؤثر مع العام 2009 من حيث كمية الجليد, القطب الشمالي الان في مرحله التجمد اي انه الان بمرحله ازدياد في كميات الجليد بل و كسر العام 2009 من هذه الناحية. بلغة الارقام - يسجل القطب في هذه الاثناء زيادة بالجليد قدرها 50 الف كيلو متر نسبة لنفس الوقت لعام 2009 و يقترب بحدود 10 الاف كيلو متر من العام 2005

يبدو بان جليد القطب الجنوبي لا ينوي ان يذوب فقد سجل ارتفاعا مره اخرى و وصلت مساحة الجليد الى 19.50483 مليون كيلو متر مربع و هو اعلى من اعلى كمية جليد مسجلة في العام الماضي بحوالي 248 الف كيلو متر مربع و يقترب القطب الجنوبي مره اخلى من بلوغ الرقم القياسي الاعلى عالاطلاق بالسجلات و هو مسجل هذا العام بفارق 9110 كيلو متر مربع !! من جهة اخرى يعيش الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ IPCC على وقع المغايرات, و تظهر نماذجهم العددية عكس الواقع سواء للقطبين الشمالي و الجنوبي و لا يملكون تفسيرات لما يحدث. في الحقيقة, الزيادة في كمية الجليد اكبر من فرضية مساعدة الرياح على زيادة التوسع الجليدي

الله كريم انشالله نشوف هالموسم مثل موسم 92 انا عشت هالموسم وكان موسم مميز ومليء بالثلوج

ماذا يحدث للشمس؟ ماذا يحدث؟ و مالذي سيحدث؟ حتى المع عقول الفيزيائية في المجال الشمسي لا تستطيع الاجابة على هذا السؤال. قامت الجمعية الملكية البلجيكية بنشر تقرير حول البقع الشمسية الشهرية المسجله لشهر ايلول و هو منخفض بشكل ملحوظ 36.9 !! وكالة نوا كعادتها لم تنشر هذا التقرير... يفترض ان نكون حاليا في مرحله ما بعد الذورة (حيث تكون البقع الشمسية في اكبر عدد لها) لكننا نشعر باننا في نهاية الدورة الشمسية! في حين سحل 66 بقعة شمسية في الشهر الماضي و ياتي الرقم 36.9 عند جمع عدد البقع الشمسية في النصف الشمالي للشمس 17.3 و هو بالكاد اقل من النصف الجنوبي 19.6 !!!!! وهذا الرقم لن يعبئ كومة فاصوليا كون النصف الشمالي للشمس سجل لوحده في عام 2011 لنفس الفتره 96.7 العلماء الفيزيائيون كانوا على خلاف بشان ما اذا حقق النصف الجنوبي للشمس ذروته ام لا - بالفعل 19.6 هو رقم قليل بشكل خارق. IPCC الفريق الحكومة المعني بتغير المناخ و كعادته تجاهل تاثير الشمس على المناخ للاسف نجد ان التاريخ و السجلات المناخية تقول بان الارض تتاثر بشكل "مباشر" بالشمس ناتي للمعلومة المهمه جدا و المحيرة بنفس الوقت::::: كان النشاط الشمسي قوي جدا بشكل رهيب مع العصر الجليدي الذي اثر علينا قبل 11 الف عام في حين كان قليل جدا لاخر عصر جليدي مصغر قبل 400 عام التوقعات الرسمية الاولية تشير الى انه لا يوجد بقع شمسية او كحد اقصى 7 بقع شمسية في اشارة الى قربنا من الوضع الاقل (مثلما كان قبل 400 عام) النشاط السمي يؤثر على مناخ الارض لعقود في المسقبل القريب - لكن حتى المع و افضل العلماء ليس بامكانهم ان يعلموا بماذا سوف يحدث. مقتبسات من موضوع مرتبط بنفس الفكرة حتى نستطيع رؤية البقع الشمسية يجب ان يكون شدة الماجل المغناطييس للشمس 1500 غاوس فاكثر و دون ذلك لن تظهر اية بقعة شمسية و حسب الرسم البياني التالي, يرجى العلم باننا مقبلون على محطة خلو الشمس من البقع الشمسية بحلول العام 2017 كمعدل عام و ليس كقيم يومية و تظهر الصورة التالية رسما متوقعا للدورة الشمسية رقم 25 و توقعات بان تبلغ ذروتها ب7 بقع شمسية فقط

سمك الجليد سماكة الجليد والانجراف

بلغت مساحة الجليد يوم التاسع من تشرين اول 6,414,201 كيلو متر مربع و هو رابع اعلى مساحة منذ عام 2002 على صعيد متصل فقد بلغت الزيادة بنسبة مساحة الجليد 52% نسبة لنفس الوقت من العام الماضي في حين توقع تقرير للBBC و بدعم مطلق من الفريق الحكومي المعني بتغير المناخ IPCC بخلو القطب الشمالي تماما من الجليد في هذا العام

سلوك القطب الشمالي لكل شهر بشكل منفصل خلال السنوات الماضية

شكرا لك على هذه المعلومات