موقع"طقس الأردن" الإلكتروني- أعاقت الأتربة المُثارة و الغبار الناجم عن الرياح الجنوبية الشرقية النشطة التي تهب على المملكة منذ صباح اليوم الأحد هبوط العديد من الطائرات القادمة إلى مطار الملكة علياء الدولي.
و بحسب مصادر رسمية في المطار فإن تأخيراً قد طَرأ على موعد هُبوط الطائرات الصباحية و هي :
رحلة الملكية الأردنية رقم (705) القادمة من جدة المفترض وصولها عند الثامنة و النصف صباحاً لم تهبط حتى ساعة إعداد هذا التقرير
رحلة الملكية الأردنية رقم (733) القادمة من الرياض المفترض وصولها عند الثامنة و النصف صباحاً لم تهبط حتى ساعة إعداد هذا التقرير
رحلة الملكية الأردنية رقم (673) القادمة من صنعاء المفترض وصولها عند الثامنة و خمس و أربعون دقيقة صباحاً لم تهبط حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
رحلة الملكية الأردنية رقم (623) القادمة من أبوظبي المفترض وصولها عند التاسعة عشرون دقيقة صباحاً لم تهبط حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
رحلة طيران الشرق الأوسط رقم (301) القادمة من بيروت المفترض وصولها عند التاسعة و النصف صباحاً لم تهبط حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
رحلة الملكية الأردنية رقم (301) القادمة من العقبة المفترض وصولها عند التاسعة و النصف صباحاً هبطت بعد تأخير دام ساعتين و نصف.
رحلة الملكية الأردنية رقم (613) القادمة من دبي المفترض وصولها عند التاسعة و النصف صباحاً لم تهبط حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
رحلة الملكية الأردنية رقم (514) القادمة من القاهرة المفترض وصولها عند التاسعة و النصف صباحاً هبطت بعد تأخير دام ساعتين و نصف.
رحلة طيران الاتحاد رقم (513) القادمة من أبوظبي المفترض وصولها عند التاسعة و أربعون دقيقة صباحاً لم تهبط حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
رحلة طيران المصرية رقم (719) القادمة من القاهرة المفترض وصولها عند العاشرة و خمس دقائق صباحاً لم تهبط حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
و سيقوم موقع "طقس الأردن" الإلكتروني بتزويدكم بآخر المعلومات أولاً بأول.
من جهة أخرى، قال فريق التنبؤات الجوية في مركز "طقس العرب" الإقليمي للأرصاد و التنبؤات الجوية بأن الغبار الذي يلف منطقة مطار الملكة علياء الدولي نتج عن إندفاع رياح سطحية جنوبية شرقية إلى شرقية نشطة السرعة قادمة من المناطق الصحراوية في شرق الأردن و شمال غرب السعودية.
و بحسب المركز فقد أوضحت النشرات الساعية الصادرة عن المطار بأن مدى الرؤية الأفقية انخفض في المطار عند الساعة 10 صباحاً إلى 1 كم فقط كما و بلغ مُعدّل سرعة الرياح 22 عقدة أي ما يُقارب 40 كم/ساعة.
و تُعتبر هذه الظروف –بحسب المركز- خطرة نوعاً ما و مُعيقة لهبوط الطائرات في أي مطار في العالم.
و نوّه المركز بأن دائرة الأرصاد الجوية و عبر ما يُسمى بنشرات التوقعات الساعة للطائرات (TAF) قد حذّرت من إحتمالية تدني مدى الرؤية الأفقية إلى أقل من 2كم و إلى هبوب رياح جنوبية شرقية مُعتدلة إلى نشطة السرعة.