مناقشة الأحوال الجوية السائدة والمتوقعة خلال شهر;كانون اول 12/2024

اشهد ان لا اله الا الله واشهد أن محمداً عبده ورسوله بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع العليم

في انتظار زخات مطريه اليوم ليلا وغدا نزودكم بالوضع اول باول ما زال تطبيق طقس العرب مصر منذ فتره على احتمالية زخات امطار مع برد على الكرك ليلة اليوم

صباح الخير المتمعن بالياباني الاسبوعي يجد شيئاً ما غير واضح يلوح بالافق الفترة الاولى قوية و منذ فترة طويلة لم ترسم لكن لا تبدو على منطقتنا كما يصف الياباني علما بان الفترة الاولى هي بين ( ٢١ - ٢٩ / ١٢ ) الفترة الثانية من ( ٣٠ - ١٢ - ٦-١ ) والله اعلى و اعلم

طبعا الياباني بخصوص النزول المتوقع على وسط المتوسط تحليل بسيط هو متوقع نزوله لكريت ثم يتجه شرقاً

المتفائل الوحيد و الله كريم

مساء الخير ... بالنسبة لتحديث الياباني الاسبوعي للأسبوع الاول لا يختلف عن الحتميات ، حيث كما هو واضح في الصورة تركيز الكتلة القطبية المتوقعة تجاه وسط المتوسط و انكماشها عندما تتحرك للشرق لتأثر على الشرق الاوسط على شكل امتداد لهذه الكتلة والمستفيد الاكبر هو بعض السواحل و البحر بشكل عام ( مدى تأثيرها على الاردن وفلسطين للان ضعيف ) ... برأيي هذه الفتره حسمت و التغيرات ستكون بتفاصيل بسيطه فقط ... *** لليوم الثالث على التوالي الامطار مستمرة في جوهانسبرغ و من المتوقع ان تبقى مستمرة لعدة ايام مقبلة ان شاء الله *** والله اعلى واعلم

«اللهم اسقِنا غيثًا مغيثًا، هنيئًا مريئًا، مريعًا غدَقًا، مجلِّلاً عامًّا، طبقًا سحًّا دائمًا، اللهم اسقِنا الغيث، ولا تجعَلْنا من القانطين، اللهم إن بالعباد والبلاد والبهائم والخَلْق من اللأواءِ والجَهد والضنك ما لا نشكو إلا إليك، اللهم أنبِتْ لنا الزرع، وأدِرَّ لنا الضرع، واسقِنا من بركات السماء، وأنبِتْ لنا من بركات الأرض، اللهم ارفع عنا الجَهدَ والجوع والعُرْيَ، واكشف عنا مِن البلاء ما لا يكشفه غيرُك، اللهم إنا نستغفِرُك إنك كنتَ غفارًا؛ فأرسلِ السماءَ علينا مِدرارًا»

الامطار الان شمال غرب الاسكندريه وايضا في شرق البحر المتوسط ولا اعتقد حسب الرادار لدينا اي حظوظ في المطر هذه الليله والله اعلم ما لم تتكون امور محليه

صورة للأرض يوم أمس الاربعاء 18 ديسمبر، الساعة 9 و18 دقيقة صباحا بتوقيت غرينيتش إقترب موعد الإنقلاب الشتوي، حيث يميل نصف الكرة الشمالي في أبعد زاوية عن الشمس، ويبلغ طول الليل أقصاه نظرا لأن أغلب مساحة الأرض مغطاة بالمياه، والأخيرة تكسب وتفقد الحرارة ببطء، فإن التبريد يزداد خلال يناير وفبراير رغم تحرك الشمس ظاهريا نحو الشمال وإزدياد عدد ساعات النهار