متابعة الاحوال الجوية خلال شهر تموز لعام 2015

نلاحظ هنا ارتفاع بالثلث الاخير (كما ورد بالدراسه) + http://forum.arabiaweather.com/showthread.php?t=16388 نظره سريعه ارتفاع 2-6 درجات نوا الاحصائي الثلث الاول من شهر 8 = اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر حداد  درجات حرارة في اواخر الثلاثينات متوقعة في العاصمة عمان نهاية الاسبوع طقس العرب - وفي التفاصيل، فإنه من المتوقع أن يمتد تأثير الموجة الحارة والتي تؤثر منذ عدة أيام في المناطق الشرقية من المملكة – لتصل الى الغرب بشكل تدريجي مع نهاية هذا الأسبوع، ومن المحتمل أيضا أن ترتفع درجات الحرارة ليلا بشكل ملموس عما كانت عليه في الليالي الماضية. http://goo.gl/NTihrL

نقص متوقّع في النشاط الشمسي في ثلاثينيات هذا العصر هل الموضوع مؤكَّد؟ نموذج جديد للدورة النجمية لشمسنا بَيّن نتائج دقيقة ليس لها مثيل تتنبأ بالشذوذ الذي يحدث كل 11 سنة خلال “نبضة القلب” الشمسية. النموذج يرسم تأثيرين حركيين في طبقتين من الشمس، الطبقة الأقرب للسطح والأخرى العميقة التي تقع في منطقة الحمل الحراري. التنبؤات من النموذج تُوضِح بأن نشاط الشمس سيقل بنسبة 60% خِلال العقد الرابع من هذا القرن (ثلاثينيات القرن الواحد والعشرين) وقد يسبب هذا النقصان ما يُسمى بـ “العصر الجليدي المٌصغر” الذي حدث آخر مرة في 1645. مضت 172 سنة منذ آخر مرة شاهد فيها العلماء تغييرات في نشاط الشمس لدورة تستمر 10 إلى 12 سنة. كل دورة يوجد فيها إختلاف بسيط عن غيرها ولم ينجح أي نموذج بتوضيح هذا السبب لحد الآن. العديد من الفيزيائيين المتخصيين بدراسة النجوم رجحوا أن السبب عائد إلى تأثير دوراني (داينمو – Dynamo) يرجع إلى حركة الحمل الحراري الذي يحدث عميقاً داخل الشمس. البروفيسور فالنتينا زاركوفا (Valentina Zharkova) من جامعة نورثامبريا في المملكة المتحدة وزملائها وجدوا أن إضافة حركة داينمو أُخرى، قريبة من السطح، يجعل الصورة كاملة بدقة مُفاجئة. “وجدنا موجتين مغناطيسيتين تبدوان كأنهما في حالة اقتران، ناشئتين في طبقتين مختلفتين داخل الشمس. الموجتان ترددهما مُقارب لإحدى عشر سنة، على الرغم من الإختلاف البسيط في تردديهما، تبدوان متقاربتان في التوقيت. في كل دورة، تتقلب الموجتان بين النصفين الشمالي والجنوبي للشمس. بتوحيد كِلا الموجتين ومُقارنتهما بالبيانات الموجودة حالياً للدورة النجمية الحالية، وجدنا أن تنبؤاتنا كانت دقيقة بنسبة 97%،” على حد قول زاركوفا. زاركوفا وزملائُها اشتقوا نموذجهم بإستخدام تقنية تُدعى “تحليل المكون الرئيسي” لمراقبات المجال المغناطيسي للشمس من مرصد ويلكوكس النجمي (Wilcox Solar Observatory) في كاليفورنيا. قاموا بالتجربة على نشاط للمجال المعناطيسي لمدة ثلاث دورات والتي غطت الفترة بين 1976 إلى 2008. بالإضافة إلى هذا، قارنوا توقعاتهم بالعدد المتوسط لأرقام البُقع الشمسية، والذي يُعتبر مؤشراً قوياً للنشاط الشمسي. التوقعات والمراقبات كانتا متاطبقتين إلى حدٍ كبير. بالتطلع للدورة الشمسية القادمة، يتنبأ النموذج بأن زوج الموجتان سيزداد قوتاً خِلال الدورة الـ 25، التي تصل ذروتها في سنة 2022. خِلال الدورة الـ 26، التي تغطي الفترة الزمنية مِن 2030 إلى 2040 (العقد الرابع من القرن الحادي والعشرين) تخرج الموجتان من المُزامنة الزمنية بينهما لِيُسبب ذلك نُقصاناً واضحاً في نشاط الشمس. “في الدورة الـ 26، ستتعاكس الموجتان تماماً – تصلان لذروتهما في نفس الوقت لكن في نصفي الشمس المتُعاكسَين (إحداهما في الشمالي والأُخرى في الجنوبي). تفاعلهما سيكون مُخلاً بالنظام (حيث تلغي كل واحدة تأثير الأُخرى تقريباً). نعتقد بأن هذا سيقود لفترة مُشابِهة للـ ‘النشاط الشمسي الأدنى’،” كما تُوضِح زاركوفا. “بالتالي، عِندما تصل الموجتان لنفس الطور (التزامن) تقريبياً، سيُظهِر هذا تفاعلاً قوياً، أو رنيناً، فنحصل على نشاط شمسي قوي. عندما تخرج الموجتان من التزامن، نحصل على الحدود الدُنيا للفعالية الشمسية. عندما يحصل اختلاف تام في الطور (خروج كامل من التزامن)، نحصل على حالات تُسمى بالحد الأدنى، كما شُوهد آخر مرة قبل 370 سنة.” حتى لو كانت تنبؤات زاركوفا صحيحة، لا يزال بعض العلماء مِمن درسوا الشمس غير قادرين على تأكيد التأثير الذي قد يحدث لمناخ كوكب الأرض. فكما يقول دين بيسنيل (Dean Pesnell) وهو عالِم في ناسا: “هناك بعض التلميحات المثيرة للاهتمام والتي تقترح بأن النشاط الشمسي يؤثر على المناخ، لكن لا نفهم كيف…”

تفضل اخي ابو رسلان (دراسه توضح كيف تاثر) للمزيد http://forum.arabiaweather.com/showt...183#post760183 اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو رسلان  نقص متوقّع في النشاط الشمسي في ثلاثينيات هذا العصر هل الموضوع مؤكَّد؟ نموذج جديد للدورة النجمية لشمسنا بَيّن نتائج دقيقة ليس لها مثيل تتنبأ بالشذوذ الذي يحدث كل 11 سنة خلال “نبضة القلب” الشمسية. النموذج يرسم تأثيرين حركيين في طبقتين من الشمس، الطبقة الأقرب للسطح والأخرى العميقة التي تقع في منطقة الحمل الحراري. التنبؤات من النموذج تُوضِح بأن نشاط الشمس سيقل بنسبة 60% خِلال العقد الرابع من هذا القرن (ثلاثينيات القرن الواحد والعشرين) وقد يسبب هذا النقصان ما يُسمى بـ “العصر الجليدي المٌصغر” الذي حدث آخر مرة في 1645. مضت 172 سنة منذ آخر مرة شاهد فيها العلماء تغييرات في نشاط الشمس لدورة تستمر 10 إلى 12 سنة. كل دورة يوجد فيها إختلاف بسيط عن غيرها ولم ينجح أي نموذج بتوضيح هذا السبب لحد الآن. العديد من الفيزيائيين المتخصيين بدراسة النجوم رجحوا أن السبب عائد إلى تأثير دوراني (داينمو – Dynamo) يرجع إلى حركة الحمل الحراري الذي يحدث عميقاً داخل الشمس. البروفيسور فالنتينا زاركوفا (Valentina Zharkova) من جامعة نورثامبريا في المملكة المتحدة وزملائها وجدوا أن إضافة حركة داينمو أُخرى، قريبة من السطح، يجعل الصورة كاملة بدقة مُفاجئة. “وجدنا موجتين مغناطيسيتين تبدوان كأنهما في حالة اقتران، ناشئتين في طبقتين مختلفتين داخل الشمس. الموجتان ترددهما مُقارب لإحدى عشر سنة، على الرغم من الإختلاف البسيط في تردديهما، تبدوان متقاربتان في التوقيت. في كل دورة، تتقلب الموجتان بين النصفين الشمالي والجنوبي للشمس. بتوحيد كِلا الموجتين ومُقارنتهما بالبيانات الموجودة حالياً للدورة النجمية الحالية، وجدنا أن تنبؤاتنا كانت دقيقة بنسبة 97%،” على حد قول زاركوفا. زاركوفا وزملائُها اشتقوا نموذجهم بإستخدام تقنية تُدعى “تحليل المكون الرئيسي” لمراقبات المجال المغناطيسي للشمس من مرصد ويلكوكس النجمي (Wilcox Solar Observatory) في كاليفورنيا. قاموا بالتجربة على نشاط للمجال المعناطيسي لمدة ثلاث دورات والتي غطت الفترة بين 1976 إلى 2008. بالإضافة إلى هذا، قارنوا توقعاتهم بالعدد المتوسط لأرقام البُقع الشمسية، والذي يُعتبر مؤشراً قوياً للنشاط الشمسي. التوقعات والمراقبات كانتا متاطبقتين إلى حدٍ كبير. بالتطلع للدورة الشمسية القادمة، يتنبأ النموذج بأن زوج الموجتان سيزداد قوتاً خِلال الدورة الـ 25، التي تصل ذروتها في سنة 2022. خِلال الدورة الـ 26، التي تغطي الفترة الزمنية مِن 2030 إلى 2040 (العقد الرابع من القرن الحادي والعشرين) تخرج الموجتان من المُزامنة الزمنية بينهما لِيُسبب ذلك نُقصاناً واضحاً في نشاط الشمس. “في الدورة الـ 26، ستتعاكس الموجتان تماماً – تصلان لذروتهما في نفس الوقت لكن في نصفي الشمس المتُعاكسَين (إحداهما في الشمالي والأُخرى في الجنوبي). تفاعلهما سيكون مُخلاً بالنظام (حيث تلغي كل واحدة تأثير الأُخرى تقريباً). نعتقد بأن هذا سيقود لفترة مُشابِهة للـ ‘النشاط الشمسي الأدنى’،” كما تُوضِح زاركوفا. “بالتالي، عِندما تصل الموجتان لنفس الطور (التزامن) تقريبياً، سيُظهِر هذا تفاعلاً قوياً، أو رنيناً، فنحصل على نشاط شمسي قوي. عندما تخرج الموجتان من التزامن، نحصل على الحدود الدُنيا للفعالية الشمسية. عندما يحصل اختلاف تام في الطور (خروج كامل من التزامن)، نحصل على حالات تُسمى بالحد الأدنى، كما شُوهد آخر مرة قبل 370 سنة.” حتى لو كانت تنبؤات زاركوفا صحيحة، لا يزال بعض العلماء مِمن درسوا الشمس غير قادرين على تأكيد التأثير الذي قد يحدث لمناخ كوكب الأرض. فكما يقول دين بيسنيل (Dean Pesnell) وهو عالِم في ناسا: “هناك بعض التلميحات المثيرة للاهتمام والتي تقترح بأن النشاط الشمسي يؤثر على المناخ، لكن لا نفهم كيف…”

السلام عليكم ارتفاع تدريجي بدرجات الحرارة اعتبارا من الغد كما وتزايد الارتفاع يومي الخميس والجمعه لتصبح الاجواء حارة نسبيا- حارة متوقع وكما تكلمت سابقا ات تكون الاجواء اقل انحراف بغرب المملكة بما فيها العاصمة العاصمة بحيث تتجاوز معدلها 2-3 درجات في حين يصل الانحراف شرقا الى 5-6 درجات عن معدلها والله اعلم

أجواء حارة بشكل لافت نهاية الأسبوع في الاغوار والعقبة ومناطق البادية موقع ArabiaWeather.com – من المتوقع أن يتعمق تأثير المنخفض الجوي الحراري القادم من الشرق نحو المملكة تدريجيا مع حلول نهاية الأسبوع حيث تشير اخر التحديثات الجوية المستلمة لدى مركز طقس العرب الإقليمي بأن مناطق الاغوار والعقبة والبادية ستكون حارة بصورة ملموسة خلال أيام الخميس والجمعة وربما السبت. للمزيد من هنا: http://goo.gl/mUl0Iw

موجة الحر القادمةتكون في ذروتها ايام الجمعة والسبت بحدود 37 العليا و 35 باقي الايام و الصغرى حول 27 حتى نهاية الاسبوع بعد القادم, ستكون اجواء حارة صباحا و كاتمة ليلا والله اعلم طبعا في عمان ارتفاع 700 حسب النموذج الاوروبي

اجواء ليليه لطيفه خاصه مع بعض النشاط للرياح

العظمى المنتظرة يوم الخميس WRF دقة 8 كلم

العاصفة العملاقة - اقوى العواصف التي اثرت على الجزر البريطانية على مر التاريخ موقع ArabiaWeather.com – ناصر حداد – تعرضت الجزر البريطانية يوم السادس والعشرين من عام 1703م الى أشد واقوى العواصف على مر التاريخ. وسميت بالعاصفة العملاقة وذلك لشدة الكارثة والوفيات والدمار الذي تبعها. حيث خلفت دمارا هائلا بالسفن وتسببت بوفاة 9 الاف شخص. للمزيد http://goo.gl/dbZFbr عالهامش: لاحظوا مقدار تدفق التيارات الباردة و القطبية نحو الجنوب و الذي تنج عنه التمركز النادر للمنخفض الايسلندي و لتوضيح الامر ... لاحظوا ما الذي حصل في موسم 2013/2014 و هل كان توقيت كلا من اليكسا و مسرة محض صدفة ؟؟

مساء الورد على الجميع اجواء حارة هذا اليوم واجواء ليلية دافئة بشكل عام