مناقشة الأحوال الجوية السائدة والمتوقعة خلال شهر شباط ٢٠٢٣

إلي مالو قديم مالو جديد تحية معطره لعم تيسير وعم سومر ورد وأخوي أنس شهابي وكل كبارية المنتدى

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد ابداح   صدقت عم تيسير بكل كلمة قلتها ، لا تدايق مرات الحكي بكون بعفوية زايدة و مش القصد انه حدا يزاود على الجيل القديم انت و جميع جيلك بركتنا و فوق روسنا و مرجعنا بكثير امور ، الله يديم عليك الصحه والعافية و تضل تذكرلنا ايام زمان بالعكس استاذ أحمد انا مش متدايق من أحد انا رياضي وبناقش بروح رياضية " حزام اسود 3 دان شوتوكان " == اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة • HISHAM •  إلي مالو قديم مالو جديد تحية معطره لعم تيسير وعم سومر ورد وأخوي أنس شهابي وكل كبارية المنتدى اما انت يا استاذ هشام بلاقيش حواليك نموذج بدل جفس أو الأوربي للختيارية يكون الخط كبير والصوت عالي مع زر طوارئ

اسعد الله اوقاتكم جميعا بكل خير

آذار يا ابن عمي ثلاثة منك وأربعة مني لنخلي واد العجوز يغني عم تيسير وين هاظ الواد

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيسير محمد  العكس هو الصحيح كان الناس قديما يهتمون بالطقس أكثر من هذه الأيام، لأنه كان اشي مصيري بالنسبة لهم حياة او موت اغلب شعوب الشرق الأوسط ونحن منهم مجتمعات زراعية بالدرجة الأولى " ان لم تزرع وتحصد فلا تأكل " ما كان في استيراد للطعام مثل هذه الأيام ، كل اشي محلي ، نزرع في الشتاء والربيع ونحصد في الصيف والخريف لنخزن طعامنا للشتاء أكاد أجزم ان جميع أعضاء هذا المنتدى يتابعون الطقس للمتعة فقط علشان نعلب في الثلج ونغيب عن المدارس ونغيب عن الشغل أو اذا اجت ثلجة بنط واحد بقول انا تنبأت بها لما امي فطمتني وبصير يفكر حاله انه فتح الأندلس أو اكتشف قارة أمريكا صحيح كلامك عم تيسير، لعلمك كان عندي جدة رحمها الله مواليد حوالي 1900 (تاريخ تقديري وغير معروف تاريخ ميلادها بالضبط) وعاشت حوالي 100 الى 110 سنوات وكانت تخبرني قصص جميلة كثيرة جدا عن الطقس واحيانا سيئة عن الزلازل والاتراك والانجليز، ومن بين القصص انها كانت تستيقظ صباحا لاجل "تفقد الزرعات" مع ابيها وكان الجليد يعم المكان (حلبة تزلج) والمياه متجمدة بشكل كامل اعتقد انها تقصد الفترة من 1910 الى 1920 وكذلك تحدثني عن الثلجة الكبيرة الي الثلج بقي متراكم لاسابيع طويلة بها وعن جليد كبير اجتاح المنطقة قبلها وانهم كانوا ينامون على اجواء باردة جدا وان الثلج كان يصل الركبة(وتشدد على ذلك) وكل هذا هنا على ارتفاع 500 متر، عموما ان شاء الله احنا الجيل الحديث اذا كتب الله لنا الحياة ل 40 -50 سنة قادمة سيكون لنا قصص مشابهة، اتمنى لو ان يعود بي الزمن واسجل قصصها بكتاب مذكرات

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيسير محمد  العكس هو الصحيح كان الناس قديما يهتمون بالطقس أكثر من هذه الأيام، لأنه كان اشي مصيري بالنسبة لهم حياة او موت اغلب شعوب الشرق الأوسط ونحن منهم مجتمعات زراعية بالدرجة الأولى " ان لم تزرع وتحصد فلا تأكل " ما كان في استيراد للطعام مثل هذه الأيام ، كل اشي محلي ، نزرع في الشتاء والربيع ونحصد في الصيف والخريف لنخزن طعامنا للشتاء أكاد أجزم ان جميع أعضاء هذا المنتدى يتابعون الطقس للمتعة فقط علشان نعلب في الثلج ونغيب عن المدارس ونغيب عن الشغل أو اذا اجت ثلجة بنط واحد بقول انا تنبأت بها لما امي فطمتني وبصير يفكر حاله انه فتح الأندلس أو اكتشف قارة أمريكا طبعا العكس هو الصحيح ... في القديم كان هنالك خبراء حقيقيون و عرافون انقرض معظمهم مع الاسف لم يتم تسجيل و تدوين معلوماتهم و كان هنالك نوع من المنافسة و المراهنة و كانوا دقيقين الى حد تحديد يوم عودة اللقلق الى اعشاشها مثلا. اما اليوم اذا انقطع الانترنت اصبنا بالشلل و لا نعرف طقس يومين.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Rain  صحيح كلامك عم تيسير، لعلمك كان عندي جدة رحمها الله مواليد حوالي 1900 (تاريخ تقديري وغير معروف تاريخ ميلادها بالضبط) وعاشت حوالي 100 الى 110 سنوات وكانت تخبرني قصص جميلة كثيرة جدا عن الطقس واحيانا سيئة عن الزلازل والاتراك والانجليز، ومن بين القصص انها كانت تستيقظ صباحا لاجل "تفقد الزرعات" مع ابيها وكان الجليد يعم المكان (حلبة تزلج) والمياه متجمدة بشكل كامل اعتقد انها تقصد الفترة من 1910 الى 1920 وكذلك تحدثني عن الثلجة الكبيرة الي الثلج بقي متراكم لاسابيع طويلة بها وعن جليد كبير اجتاح المنطقة قبلها وانهم كانوا ينامون على اجواء باردة جدا وان الثلج كان يصل الركبة(وتشدد على ذلك) وكل هذا هنا على ارتفاع 500 متر، عموما ان شاء الله احنا الجيل الحديث اذا كتب الله لنا الحياة ل 40 -50 سنة قادمة سيكون لنا قصص مشابهة، اتمنى لو ان يعود بي الزمن واسجل قصصها بكتاب مذكرات الله يرحمها رحمه واسعه اليوم كنت أفكر معقول كل جيل يشوف موسم مميز وثلجة كبيرة ما بختلف عليها اثنين

♦️��هزة أرضية بقوة 5.5 درجة على مقياس ريختر تضرب وسط تركيا

أَينَ مِنَّا الشِّتاءُ ، عِشنا "البلاوي" وجُرِحنا ، فَمَنْ تراهُ يُداوي ؟ كُلَّ صَيفٍ نَقضيهِ ، نشتاقُ فَصلًا فيهِ نلقى الجِنْرالَ ، والقَلبُ ذاوي فإِذا بالشِّتاءِ مَحضُ سَرابٍ نَاشِرٌ للقنوطِ طَورًا ، وطاوي أَينَ مِنهُ السَّهراتُ بينَ شبابيـ ـكٍ تُرَجَّى ، أَو مِنهُ بينَ "القهاوي"؟ أَتعَبتْنا نَماذجُ الهَزلِ حَتَّى لَمْ نُفَرِّقْ ما بَينَ فَحلٍ وهاوي ! كُلَّما انفَضَّ للنَّماذجِ سِترٌ ضَربَ الناسُ بَعضَهم بـ "القَناوي" كمْ رَجوَنا التَّصويرَ للثلجِ يَومًا صارَ تَصويرُ شمسِها بـ الهَواوي"! يا شِتاءً باللهِ عُد لا تُبَطِّئْ قَد سَئِمنا واللهِ" شُغلَ المشاوي" !!

اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين والله ما شبعنا مطر اللهم أغثنا برحمتك التي وسعت كل شيء