مناقشة الأحوال الجوية السائدة والمتوقعة خلال شهر;كانون اول 12/2024

في واحد كان زمان معنا بالمنتدى عمل صفحه عالفيس بوك بتابعه من اول الموسم ذكر مصلح( كتله قطبيه) حوالي خمسين الف مره والنتيجه شمس واذا بتنتقده بزعل قال النماذج متخبطه ههههههههههههههههه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جودت علي  كان الشتاء من الفصول التي انتظرها بشغف بحب اجوائه من امطار وثلوج وعواصف ومتابعه النماذج والاكشن في السنوات الاخيره وهاذ الموسم اصبح فصل الشتاء مرتبط بنوع من الاكتئاب انتظار الاشيء انتظار انتظار ثم لا شيء اصبح تعرضنا لمنخفض يحتاج معجزه خرائط عقيمه جدا حتى نزولات وسط المتوسط كنا نستفيد منها عند تحركها شرقا خاصه اذا صاحبها امداد علوي من الشمال مجموع ما سقط من امطار في منطقتي منذ بداية الموسم اتوقع ٥ ملم ما يحدث حاليا طبيعي في مناخنا وتكرر في السابق لنعود قليلا بالذاكرة للعقد الماضي: موسم 2014/2013 ثلاثة أشهر جفاف بعد عاصفة أليكسا في منتصف ديسمبر (طبعا ذلك الموسم متطرف جدا ووصف سلوك الغلاف الجوي حينها بال"المريض") موسم 2016/2015 أيضا كان الأداء ضعيفا حتى رأس السنة ثم كل أسبوع منخفض. موسم 2018/2017 كانت بداية المربعانية جافة ودافئة على غير العادة، وأذكر أن يوم الإنقلاب الشتوي في عمّان كان الكثير من الأشخاص يتجولون ليلا بملابس صيفية ، ثم إنقلب الحال بعد 12/25 وتعاقبت المنخفضات على المنطقة موسم 2020/2019 أيضا كانت بدايته ضعيفة وجافة حتى تاريخ 12/25 وإنقلب الحال وتعاقبت المنخفضات على المنطقة حتى أيار من 2020! موسم 2023/2022 رغم الخريف النشط نسبيا، إلا أن المربعانية كانت جافة (في حين كان الوضع في الجزيرة العربية مغايرا تماما) سوى منخفض واحد يوم 12/26... ثم إنتظرنا حتى 1/31 لعودة الشتاء في المنطقة وتأثرنا حينها بأربع منخفضات دسمة في أسبوع مع رداء أبيض على المرتفعات العالية... ثم إنحبست الأمطار مرة أخرى حتى منتصف آذار وتواصلت بزخم حتى منتصف نيسان (تأثرنا حينها منخفض شتوي نادر جلب 100 ملم) وكان ربيعا مميزا.... وإنتهى الموسم بحالة عدم إستقرار عنيفة مع عاصفة بردية نهاية أيار. أختم، إحصائيا وبناء على دراسة جامعة بين طقس العرب وإدارة الأرصاد الجوية عام 2021، فإن 50% من مواسمنا خلال القرن الماضي كانت تعاني من بداية ضعيفة أو إنحباس مطري، ولكن 65% من تلك الأخيرة تعدل فيها الوضع لاحقا وإنتهت بأمطار حول لأعلى من المعدل.

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رمزي قندح  ما يحدث حاليا طبيعي في مناخنا وتكرر في السابق لنعود قليلا بالذاكرة للعقد الماضي: موسم 2014/2013 مربعانية ثلاثة أشهر جفاف بعد عاصفة أليكسا في منتصف ديسمبر (طبعا ذلك الموسم متطرف جدا ووصف سلوك الغلاف الجوي حينها بال"المريض") موسم 2016/2015 أيضا كان الأداء ضعيفا حتى رأس السنة ثم كل أسبوع منخفض. موسم 2018/2017 كانت بداية المربعانية جافة ودافئة على غير العادة، وأذكر أن يوم الإنقلاب الشتوي في عمّان كان الكثير من الأشخاص يتجولون ليلا بملابس صيفية ، ثم إنقلب الحال بعد 12/25 وتعاقبت المنخفضات على المنطقة موسم 2020/2019 أيضا كانت بدايته ضعيفة وجافة حتى تاريخ 12/25 وإنقلب الحال وتعاقبت المنخفضات على المنطقة حتى أيار من 2020! موسم 2023/2022 رغم الخريف النشط نسبيا، إلا أن المربعانية كانت جافة (في حين كان الوضع في الجزيرة العربية مغايرا تماما) سوى منخفض واحد يوم 12/26... ثم إنتظرنا حتى 1/31 لعودة الشتاء في المنطقة وتأثرنا حينها بأربع منخفضات دسمة في أسبوع مع رداء أبيض على المرتفعات العالية... ثم إنحبست الأمطار مرة أخرى حتى منتصف آذار وتواصلت بزخم حتى منتصف نيسان (تأثرنا حينها منخفض شتوي نادر جلب 100 ملم) وكان ربيعا مميزا.... وإنتهى الموسم بحالة عدم إستقرار عنيفة مع عاصفة بردية نهاية أيار. أختم، إحصائيا وبناء على دراسة جامعة بين طقس العرب وإدارة الأرصاد الجوية عام 2021، فإن 50% من مواسمنا خلال القرن الماضي كانت تعاني من بداية صعيفة أو إنحباس مطري، ولكن 65% من تلك الأخيرة تعدل فيها الوضع لاحقا وإنتهت بأمطار حول لأعلى من المعدل. بعرف يارمزي انه مواسمنا متذبذبه بس بفضفض عشان ما اوصل لمرحلة اللطم ههههههههههه

صحيح يارمزي انه مواسمنا متذبذبه دايما بفصل الصيف ونحن ننتظر انقضائه بنكون متاملين يجي موسم قوي هيك الانسان دائما بتامل بالخير قبل ان يصتدم بالواقع

بس صدقني يارمزي انو شتائنا تغير للاسوء بعيدا عن الاحصائيات انا بتابع الطقس من عمر ١٠ سنوات شتائنا كان جميل وحالات كثيره واكشن اصبح ممل كله انتظار بانتظار حتى زمان كنا ننتظر ونربح منخفض قوي السنه هاي انتظرنا كثير ربحنا منخفض ابو ٥ ملم ههههه سيبك مش وضع

او ثلجة ٢٠٠٨ وانت الصادق من ١٥ ل ٢٠ سنه اما من عشر سنين ما شفت ولا اشي مثلا زي ثلجة ٢٠٠٨ قبل ١٦ سنه او زي ثلجتين ٢٠١٣ شهر واحد وشهر ١٢ قبل ١٢ سنه

السلام عليكم منذ تسع سنوات و أنا أنتظر منخفض كلاسيكي مباشر مافي كلها امتداد و اطراف المنخفضات فأذا كانت نسبة الرطوبة عالية قد نستفاد منها و الا رشات لا تبلل اسفل السيارات. التغير المناخي تأثيراتها أصبحت واضحة حيث اصبح وصلول الكتل الكبيرة للمناطق الدنيا قليلة و لا تتعمق على العكس المناطق مثل اليونان و ايطاليا و البلقان و تركيا و شرق أوروبا اصبحت المستفيدة خاصة في سنوات (بداية اللانينا). لا تتكدس الهواء البارد في القطب الشمالي بمافيها الكفاية للوصول الى المناطق الأدنى بسبب ضعف الدوامة القطبية. و الدوامة القطبية ضعفت بسبب أنخفاض تباين درجات الحرارة بين القطب الشمالي و المناطق الأدنى و السبب أن درجات الحرارة في القطب الشمالي ترتفع بوتيرة اكبر من المناطق الأخرى. و لكن هنالك استفادة لمناطقنا (خاصة الجزيرة العربية و البوادي) من هذه التغيرات و ليست كلها سلبية و هي تغير في سلوك التيار النفاث و تسببه في تكون الأحواض العلوية و زيادة حالات عدم الأستقرار على حساب المنخفضات. في حال تراجع المرتفع السيبيري قد نرى تحسن في المنظومة الجوية و الا ستبقى المنخفضات تسرح و تمرح في البحر و تؤثر على السواحل و تركيا و اليونان. و لله الحمد

موقعنا الجغرافي ووقوعنا بين مناخين رئيسيين (البحر المتوسط والصحراوي) يجعل منا المحطة الأخيرة لمنخفضات العروض الوسطى. بالنسبة للتغير المناخي فنحن لا نؤثر فيه ولكن من ضمن الأكثر تأثرًا. بحسب تصنيف كوبن للمناخ، منذ عام 1901-1930 وحتى 1991-2020، فإن المناخ الصحراوي توسع كثيرا وزحف نحو المدن الرئيسية، ودخلت رسميا مدينتي الزرقاء والمفرق ضمن هذا النوع. حتى مناخ البحر المتوسط تراجع كثيرا، ويشغل حاليا أقل من 50% من المساحة التي كان يشغلها بداية القرن الماضي، وقد إختفى تقريبا من محافظات الجنوب وحتى مأدبا في الوسط. كل ما سبق نتيجة إرتفاع معدلات الحرارة، وما يرافقها من إرتفاع معدلات التبخر والنتح. بالإضافة إلى إنخفاض أقل وضوحا في معدلات الأمطار خاصة في الشمال والوسط.

اليوم اول ايام اربعينية الشتاء تستمر 40 يوماً..

احبس المطر ، بسبب المعاصي و السكوت عن الحق و حجم الخذلان لاهلنا في غزة و ارض الاسلام، و لعل الشتاء بعدم هطول المطر او تواجد البرد القارص شيئ مؤلم و لكن هاذا ما جنيناه من خذلان و بعد عن الدين ،