مناقشــة الأحـــوال الجويـــة السائدة والمتوقعة خلال شهر آذار/مارس 2018

صباح الخير الخميس 22 اذار 2018 الجو معتدل لا غيوم والرياح بين الخفيفة والمعتدلة غدا الجمعه 23/03/2018 ان شاء الله تتأثر المملكة بمنخفض جوي خماسيني يتمركز سطحياً إلى الشمال من مصر ويتحرك نحو الأراضي التركية يؤدي الى أجواء حارة وجافة في عموم المناطق، تتحوّل تدريجياً إلى مُغبرة مع ارتفاع على درجات الحرارة لتصل اواخر العشرينات

درجات الحراره لنهار اليوم الخميس 22-3-2018

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد قويدر  :jow 5 الي عندو امل في شي ,, ما يتوهم الموسم سئ جدا وراح نعاني من انقطاعات المياه يعني صيف حار وقلة موارد مائية كارثة طيب ممكن تشفلنا موسم 2050 كيف راح يكون.

تشابه كبير في رأيي بين هذا الموسم وبين الموسم السابق ..مع بعض التباينات الطبيعية حيث لا يمكن أن يتطابق موسمان تماماً .. أوجه التشابه تتركز في عدة أمور : عدم تعرضنا لعواصف ثلجية .. تركز النشاط الجوي في شهر واحد فقط ( في الموسم الحالي تركز النشاط في يناير 2018 وفي الموسم السابق تركز في ديسمبر 2016 ) . انقطاعات طويلة .. شهر آذار قاحل ( سينتهي آذار الحالي كذلك بإستثناء فرصة محدودة في نهاية الشهر ) . أفضلية نسبية لهذا الموسم من حيث كميات الأمطار في بعض المناطق وليس جميعها .. حدث shift سلبي لهذا الموسم وانتهى فصل الشتاء مبكراً ..وسينتهي الربيع مبكراً كما يبدو حالياً ...لكن هل نرى خريفاً مميزاً بعد بضعة شهور ؟ وبذلك تكررت سلسلة الثلاثة مواسم بدون ثلوج "حقيقية" .. 2015/2016 ، 2016/2017 ، 2017/2018 ، وهي مشابهة لسلسلة 2009/2010 ، 2010/2011 ، 2011/2012 ..والكلام هنا عن المرتفعات الجبلية المتوسطة (650 - 850 متر) ..بل وحتى الجبال العالية التي بالكاد شاهدت بعض الثلوج الخفيفة في مناسبات محدودة .. المواسم التي جاءت بين هاتين السلسلتين كانت ممتازة "ثلجياً" قياساً على غيرها ( 2012/2013 ، 2013/2014 ، 2014/2015 ) .. نأمل أن تتغير الأمور في المواسم القادمة لنشاهد الثلوج الرائعة بمشيئة الله ..

السلام عليكم ورحمة الله لا حول ولا قوة الا بالله اجواء حاره جافه وسديمي تسود حاليا" يبدوا بان ربيعنا سيكون مرهقا" للغاية وماخوذ من ايام اب وتموز الله يعينا على الصيف يارب الطف بنا اللهم انا نستغفرك ونتوب اليك اللهم اسقنا الغيث ولا تجعلنا من القانطين

على كل متفاءل بالنسبة للموسم القادم وربما يحدث ما ليس في الحسبان .الحمد لله على كل حال .تفاءلوا بالخير تجدوه أن شاء الله .لا داعي للقلق والحزن والإحباط .لعله خير .

بالرغم من الأجواء المزعجة والغير مريحة التي تسببها موجات الغبار والأتربة وما تسببه من تدني مدى الرؤية الأفقية والتأثير على صحة الإنسان خاصة مرضى الربو أو المصابين بالأمراض الصدرية ، إلا أنّ للغبار فضل كبير علينا، وتبدأ التأثيرات الإيجابية للغبار من قوله تعالى في كتابه العزيز: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ) ما ذكره بن خلدون في مقدمته “أن الأرض بعد تقلب الفصول من فصل إلى فصل.. أي من الشتاء إلى الصيف.. تبدأ بلفظ أمراض وحشرات لو تركت لأهلكت العالم فيرسل الله الغبار.. فتقوم هذه الأتربة والغبار بقتلها.. وتتراوح حجم حبة الرمل بحسب الحشرة فبعضها صغير يدخل عيونها وبعضها يدخل أنوفها وبعضها في جوفها وبعضها في أذانها وتميتها.. وأيضا تلفظ الأرض الأمراض بعد الرطوبة خلال فصل الشتاء.. فلا يقتلها ويبيدها إلا الغبار”. للغبار فوائد للإنسان والبيئة التي يعيش فيها، فهو يمنع وصول الإشعاعات الضارّة، ويقتل الميكروبات في الهواء، ويحدّ من تبخّر الماء في النباتات، ويقلّل درجة الحرارة ويزيد من استقرار الغلاف الجويّ، كما أنَّ له دور مهم في قتل الغازات السامّة وتكوين المناعة لدى الأطفال الصغار انتشار الغبار في الجو يفيد بشكل كبير أجواء المدن الصناعية، إذ يعمل على إزالة أطنان من الغازات السامّة والعوادم من الجوّ، فهو الذي يجدد الهواء، إنّ الزيادة في نشاط الغبار يساعد على هطول الأمطار، ممّا يؤدي ذلك إلى تكوين قيعان تتجمّع فيها مياه الأمطار بسبّب تجميع حبيبات الأتربة الطينيّة الدقيقة من المناطق المرتفعة، وتجميعها في المناطق المنخفضة، وعندما تتبخّر وتجفّ هذه الأتربة فإنها تكوِّن تربة خصبة، غنية بكل ما يحتاجه النبات من عناصر ومكوّنات غذائية هامّة للنبات يمدّ الغبار أسطح البحار والمحيطات بمجموعة من العناصر المهمّة كالسيلكون، والنحاس، والزنك، والفسفور، والحديد التي لها دور مهم في تكاثر وتغذية الكائنات الدقيقة النباتية البحرية، وزيادة نموها، (وعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً). اللَّهُمَّ إِني أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرِ مَا فِيهَا ، وخَيْر ما أُرسِلَتْ بِهِ ، وَأَعُوذُ بك مِنْ شَرِّهِا ، وَشَرِّ ما فِيها ، وَشَرِّ ما أُرسِلَت بِهِ بعض المعلومات منقولة من مواقع مختلفة للافادة اللهم اسقنا الغيث

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لو نويت   بالرغم من الأجواء المزعجة والغير مريحة التي تسببها موجات الغبار والأتربة وما تسببه من تدني مدى الرؤية الأفقية والتأثير على صحة الإنسان خاصة مرضى الربو أو المصابين بالأمراض الصدرية ، إلا أنّ للغبار فضل كبير علينا، وتبدأ التأثيرات الإيجابية للغبار من قوله تعالى في كتابه العزيز: (وَأَرْسَلْنَا الرِّيَاحَ لَوَاقِحَ فَأَنْزَلْنَا مِنْ السَّمَاءِ مَاءً فَأَسْقَيْنَاكُمُوهُ وَمَا أَنْتُمْ لَهُ بِخَازِنِينَ) ما ذكره بن خلدون في مقدمته “أن الأرض بعد تقلب الفصول من فصل إلى فصل.. أي من الشتاء إلى الصيف.. تبدأ بلفظ أمراض وحشرات لو تركت لأهلكت العالم فيرسل الله الغبار.. فتقوم هذه الأتربة والغبار بقتلها.. وتتراوح حجم حبة الرمل بحسب الحشرة فبعضها صغير يدخل عيونها وبعضها يدخل أنوفها وبعضها في جوفها وبعضها في أذانها وتميتها.. وأيضا تلفظ الأرض الأمراض بعد الرطوبة خلال فصل الشتاء.. فلا يقتلها ويبيدها إلا الغبار”. للغبار فوائد للإنسان والبيئة التي يعيش فيها، فهو يمنع وصول الإشعاعات الضارّة، ويقتل الميكروبات في الهواء، ويحدّ من تبخّر الماء في النباتات، ويقلّل درجة الحرارة ويزيد من استقرار الغلاف الجويّ، كما أنَّ له دور مهم في قتل الغازات السامّة وتكوين المناعة لدى الأطفال الصغار انتشار الغبار في الجو يفيد بشكل كبير أجواء المدن الصناعية، إذ يعمل على إزالة أطنان من الغازات السامّة والعوادم من الجوّ، فهو الذي يجدد الهواء، إنّ الزيادة في نشاط الغبار يساعد على هطول الأمطار، ممّا يؤدي ذلك إلى تكوين قيعان تتجمّع فيها مياه الأمطار بسبّب تجميع حبيبات الأتربة الطينيّة الدقيقة من المناطق المرتفعة، وتجميعها في المناطق المنخفضة، وعندما تتبخّر وتجفّ هذه الأتربة فإنها تكوِّن تربة خصبة، غنية بكل ما يحتاجه النبات من عناصر ومكوّنات غذائية هامّة للنبات يمدّ الغبار أسطح البحار والمحيطات بمجموعة من العناصر المهمّة كالسيلكون، والنحاس، والزنك، والفسفور، والحديد التي لها دور مهم في تكاثر وتغذية الكائنات الدقيقة النباتية البحرية، وزيادة نموها، (وعسى أن تكرهوا شيئاً ويجعل الله فيه خيراً كثيراً). اللَّهُمَّ إِني أَسْأَلُكَ خَيْرَهَا ، وَخَيْرِ مَا فِيهَا ، وخَيْر ما أُرسِلَتْ بِهِ ، وَأَعُوذُ بك مِنْ شَرِّهِا ، وَشَرِّ ما فِيها ، وَشَرِّ ما أُرسِلَت بِهِ بعض المعلومات منقولة من مواقع مختلفة للافادة اللهم اسقنا الغيث هذا الكلام لم يثبت عن ابن خلدون في المقدمة يا ريت لو تتحقق وتفيدنا يا غالي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم حداد   http://forum.arabiaweather.com/showt...293#post875293 هل هو منخفض قوي ؟

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر حمدو  هذا الكلام لم يثبت عن ابن خلدون في المقدمة يا ريت لو تتحقق وتفيدنا يا غالي شكرا على مرورك وعلى ملاحظتك بعض المواقع تنفي ما تم ذكره وبعض المواقع ذكرت تلك المعلومات وابرزها طقس العرب: https://jo.arabiaweather.com/content...87%D8%B4%D9%83 والله اعلم