:: مناقشة الأحوال الجوية الحاليه والمتوقعه حتى نهاية شهر كانون الثاني 2022::

التيار النفاث تحصيل حاصل لكن فيما اعتقد ليس له علاقة بالهطول والغيوم لإنه يتكون على ارتفاع ١٠ كيلو متر بينما الغيوم تتشكل على ارتفاعات مختلفة بين ٣- ٧ كيلو متر

~~ لا يمكنك العودة إلى وعيك بدون ألم ~~ مرحباً أم العواصف ؟ أنا هشام ، كيف حالك ؟؟ أنا أحد المشتاقين لإبنتك جداً .... أظن أنكي تذكريني .. أكتب لكي وأن كلي حنين لإبنتك الكُبرى ... ذات الأصول الروسية لقد زارتني إبنتك قبل - تسع سنوات - وكانت تحمل إسم ( أليكسا ) لقد وقعت بحبها كانت ذات عيون واسعه وجميلة قوامها أخاذ وكانت ترتدي الأبيض في أكثر من مناسبة لقد خرجت برفقتها في 3 زيارات خاطفة وأول زيارتين كانوا مليئيين بالدموع ولكن ما أن فاجئتني بالزيارة الأخيرة بأن أحضرت لي هدايا وعطايا من التي أحبها لقد كانت تحبني جداً .... لكنها رحلت وخلفت وراءها اضراراً جسيمة نفسياً بالأخص .. فلم أرى بجمالها للآن أي أحد ، كانت مريبة جداً وغامضة لأبعد حد ..... لقد رحلت ( أليكسا ) عني في نهايات 2013 مخلفة صوراً تؤرخ وأرقام تترخ وذكريات لا تمحى . في هذه السنة كانت بداية إنطلاقي للحياة فلقد تخرجت بعدها من الجامعة وخضت غمار الحياة القاسية اللعينة إن الظروف منعتني أن أعمل في تخصص دراستي ولكنني ها أنا أقاوم هههه لم أمت بعد ( أليكسا ) لقد مرت سنين عجيبة عليي بدأت بتطوير ذاتي ولقد أصيبت أمي بمرض السكر لكنها تقاوم لقد كنت غليظاً مع أمي فترة المراهقة ودائما ما كانت توبخني في أيام خروجي رفقة ( أليكسا ) حتى أيام التسكع رفقة صديقاتها ما قبل 2013 ..... لقد كانت أمي تكره أليكسا بسببي ... في 2015 - حاولت إبنة عمها ( جنى ) أن تخفف عني ؟ لقد زرنا سوياً رفقة ( هدى أختها ) جميع مناطق المملكة لكنها رغم رزانتها وقوة شخصيتها لم تكن مثل ( أليكسا ) لقد كانت حبيبتي أشد قساوة ً من الحرب فلم أتأثر بعدها بأحد قط . حتى ( بشرى ) كانت خفيفة الظل ومرحة جداً لكنني لم أقع بحبها ك ( أليكسا ) ففي عام 2016 كانت سنة فارغة جداً وملييييئئة بالخذلان ... أتعلمين ؟؟؟ إن من سرقوا هدوئي ... يتهموني الآن بأنني مجنون . لا أدري كيف نجوت من هذا العام .... ولكن يبدو أنني نجوت بأعجوبة ... إنها رحمة الله عليي .. لقد أقتنيت سيارة حديثة عام 2019 وترقيت في عملي وآتاني عقد عمل كبير في دولة الكويت وما أن وقع القدر الثقيل جداً عام 2020( غزت كورونا الأرض ) لقد شل الكون تماماً وتوقفت الملاحة والطيران والتنقل بين المدن والبلاد لقد خطف الوباء هذا أشخاص عزيزين عليي ... عمي وصديق طفولتي التي تعرفينه جيداً ( عمار ) .... ليس ذلك وحسب بل خسرت عملي وعقد عملي في الخارج ... وخسرت مدخراتي على مدى سنين .. بل سرحت الشركة جميع الموظفين لقد كانت صدمة كبيرة لي لكنني تماسكت لأجل أبي الذي يراقبني من بعيد وهو مريض بالضغط ، وأنتي تعلمين كم أحب أبي . الأطفال الذين رأونا سوياً كبروا وأصبحوا شباناً ... والشباب أصبحوا شيابا .... وأصدقائي تناقصوا واحداً تلو الآخر ... تغير كل شيء يا أليكسا .... تغيرت البشر أيضاً ... مرت الأيام والسنين وها أنا في 2022 على فكرة أرسل لكي تحياتي الحارة وأنا على وشك الإرتباط في القريب العاجل ،، على فكرة هي أروع منكي على مايبدو .. إنها ماهِرَةً فِي صُنعِ بَهجَةٍ غَيرِ مُتَوقَعَة ، لِشَخصٍ غَيرِ مُتَوقَع ، في وَقتٍ غَيرِ مُتَوقَع ، لِهذا بَدا مِنَ الصَعبِ هَزمُ تحركاتها بل جآءت لي من السماء : #حنونة للغاية و #وحساسةٌ جداً ، لدرجة أنها تستطيع إحتضان قنبلة وتقنعها بأن لا تنفجر " ??ــــہْ #بقلمي

مبدع أخ هشاااااااااااام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة • HISHAM •  ~~ لا يمكنك العودة إلى وعيك بدون ألم ~~ مرحباً أم العواصف ؟ أنا هشام ، كيف حالك ؟؟ أنا أحد المشتاقين لإبنتك جداً .... أظن أنكي تذكريني .. أكتب لكي وأن كلي حنين لإبنتك الكُبرى ... ذات الأصول الروسية لقد زارتني إبنتك قبل - تسع سنوات - وكانت تحمل إسم ( أليكسا ) لقد وقعت بحبها كانت ذات عيون واسعه وجميلة قوامها أخاذ وكانت ترتدي الأبيض في أكثر من مناسبة لقد خرجت برفقتها في 3 زيارات خاطفة وأول زيارتين كانوا مليئيين بالدموع ولكن ما أن فاجئتني بالزيارة الأخيرة بأن أحضرت لي هدايا وعطايا من التي أحبها لقد كانت تحبني جداً .... لكنها رحلت وخلفت وراءها اضراراً جسيمة نفسياً بالأخص .. فلم أرى بجمالها للآن أي أحد ، كانت مريبة جداً وغامضة لأبعد حد ..... لقد رحلت ( أليكسا ) عني في نهايات 2013 مخلفة صوراً تؤرخ وأرقام تترخ وذكريات لا تمحى . في هذه السنة كانت بداية إنطلاقي للحياة فلقد تخرجت بعدها من الجامعة وخضت غمار الحياة القاسية اللعينة إن الظروف منعتني أن أعمل في تخصص دراستي ولكنني ها أنا أقاوم هههه لم أمت بعد ( أليكسا ) لقد مرت سنين عجيبة عليي بدأت بتطوير ذاتي ولقد أصيبت أمي بمرض السكر لكنها تقاوم لقد كنت غليظاً مع أمي فترة المراهقة ودائما ما كانت توبخني في أيام خروجي رفقة ( أليكسا ) حتى أيام التسكع رفقة صديقاتها ما قبل 2013 ..... لقد كانت أمي تكره أليكسا بسببي ... في 2015 - حاولت إبنة عمها ( جنى ) أن تخفف عني ؟ لقد زرنا سوياً رفقة ( هدى أختها ) جميع مناطق المملكة لكنها رغم رزانتها وقوة شخصيتها لم تكن مثل ( أليكسا ) لقد كانت حبيبتي أشد قساوة ً من الحرب فلم أتأثر بعدها بأحد قط . حتى ( بشرى ) كانت خفيفة الظل ومرحة جداً لكنني لم أقع بحبها ك ( أليكسا ) ففي عام 2016 كانت سنة فارغة جداً وملييييئئة بالخذلان ... أتعلمين ؟؟؟ إن من سرقوا هدوئي ... يتهموني الآن بأنني مجنون . لا أدري كيف نجوت من هذا العام .... ولكن يبدو أنني نجوت بأعجوبة ... إنها رحمة الله عليي .. مرت الأيام والسنين وها أنا في 2022 لقد أقتنيت سيارة حديثة عام 2019 وترقيت في عملي وآتاني عقد عمل كبير في دولة الكويت وما أن وقع القدر الثقيل جداً ( غزت كورونا الأرض ) لقد شل الكون تماماً وتوقفت الملاحة والطيران والتنقل بين المدن والبلاد لقد خطف الوباء هذا أشخاص عزيزين عليي ... عمي وصديق طفولتي التي تعرفينه جيداً ( عمار ) .... ليس ذلك وحسب بل خسرت عملي وعقد عملي في الخارج ... وخسرت مدخراتي على مدى سنين .. بل سرحت الشركة جميع الموظفين لقد كانت صدمة كبيرة لي لكنني تماسكت لأجل أبي الذي يراقبني من بعيد وهو مريض بالضغط ، وأنتي تعلمين كم أحب أبي . الأطفال الذين رأونا سوياً كبروا وأصبحوا شباناً ... والشباب أصبحوا شيابا .... وأصدقائي تناقصوا واحداً تلو الآخر ... تغير كل شيء يا أليكسا .... تغيرت البشر أيضاً ... على فكرة أرسل لكي تحياتي الحارة وأنا على وشك الإرتباط في القريب العاجل ،، على فكرة هي أروع منكي على مايبدو .. إنها ماهِرَةً فِي صُنعِ بَهجَةٍ غَيرِ مُتَوقَعَة ، لِشَخصٍ غَيرِ مُتَوقَع ، في وَقتٍ غَيرِ مُتَوقَع ، لِهذا بَدا مِنَ الصَعبِ هَزمُ تحركاتها بل جآءت لي من السماء : #حنونة للغاية و #وحساسةٌ جداً ، لدرجة أنها تستطيع إحتضان قنبلة وتقنعها بأن لا تنفجر " ??ــــہْ #بقلمي كم انت رهيييييييييب وبااااااااارع يا هشاااااااام اسلوبك جميل وفيه امكانيات خلابه بارك الله لك في عمرك وعملك ودام عليك الصحة والعافية صديقي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة • HISHAM •  ~~ لا يمكنك العودة إلى وعيك بدون ألم ~~ مرحباً أم العواصف ؟ أنا هشام ، كيف حالك ؟؟ أنا أحد المشتاقين لإبنتك جداً .... أظن أنكي تذكريني .. أكتب لكي وأن كلي حنين لإبنتك الكُبرى ... ذات الأصول الروسية لقد زارتني إبنتك قبل - تسع سنوات - وكانت تحمل إسم ( أليكسا ) لقد وقعت بحبها كانت ذات عيون واسعه وجميلة قوامها أخاذ وكانت ترتدي الأبيض في أكثر من مناسبة لقد خرجت برفقتها في 3 زيارات خاطفة وأول زيارتين كانوا مليئيين بالدموع ولكن ما أن فاجئتني بالزيارة الأخيرة بأن أحضرت لي هدايا وعطايا من التي أحبها لقد كانت تحبني جداً .... لكنها رحلت وخلفت وراءها اضراراً جسيمة نفسياً بالأخص .. فلم أرى بجمالها للآن أي أحد ، كانت مريبة جداً وغامضة لأبعد حد ..... لقد رحلت ( أليكسا ) عني في نهايات 2013 مخلفة صوراً تؤرخ وأرقام تترخ وذكريات لا تمحى . في هذه السنة كانت بداية إنطلاقي للحياة فلقد تخرجت بعدها من الجامعة وخضت غمار الحياة القاسية اللعينة إن الظروف منعتني أن أعمل في تخصص دراستي ولكنني ها أنا أقاوم هههه لم أمت بعد ( أليكسا ) لقد مرت سنين عجيبة عليي بدأت بتطوير ذاتي ولقد أصيبت أمي بمرض السكر لكنها تقاوم لقد كنت غليظاً مع أمي فترة المراهقة ودائما ما كانت توبخني في أيام خروجي رفقة ( أليكسا ) حتى أيام التسكع رفقة صديقاتها ما قبل 2013 ..... لقد كانت أمي تكره أليكسا بسببي ... في 2015 - حاولت إبنة عمها ( جنى ) أن تخفف عني ؟ لقد زرنا سوياً رفقة ( هدى أختها ) جميع مناطق المملكة لكنها رغم رزانتها وقوة شخصيتها لم تكن مثل ( أليكسا ) لقد كانت حبيبتي أشد قساوة ً من الحرب فلم أتأثر بعدها بأحد قط . حتى ( بشرى ) كانت خفيفة الظل ومرحة جداً لكنني لم أقع بحبها ك ( أليكسا ) ففي عام 2016 كانت سنة فارغة جداً وملييييئئة بالخذلان ... أتعلمين ؟؟؟ إن من سرقوا هدوئي ... يتهموني الآن بأنني مجنون . لا أدري كيف نجوت من هذا العام .... ولكن يبدو أنني نجوت بأعجوبة ... إنها رحمة الله عليي .. لقد أقتنيت سيارة حديثة عام 2019 وترقيت في عملي وآتاني عقد عمل كبير في دولة الكويت وما أن وقع القدر الثقيل جداً عام 2020( غزت كورونا الأرض ) لقد شل الكون تماماً وتوقفت الملاحة والطيران والتنقل بين المدن والبلاد لقد خطف الوباء هذا أشخاص عزيزين عليي ... عمي وصديق طفولتي التي تعرفينه جيداً ( عمار ) .... ليس ذلك وحسب بل خسرت عملي وعقد عملي في الخارج ... وخسرت مدخراتي على مدى سنين .. بل سرحت الشركة جميع الموظفين لقد كانت صدمة كبيرة لي لكنني تماسكت لأجل أبي الذي يراقبني من بعيد وهو مريض بالضغط ، وأنتي تعلمين كم أحب أبي . الأطفال الذين رأونا سوياً كبروا وأصبحوا شباناً ... والشباب أصبحوا شيابا .... وأصدقائي تناقصوا واحداً تلو الآخر ... تغير كل شيء يا أليكسا .... تغيرت البشر أيضاً ... مرت الأيام والسنين وها أنا في 2022 على فكرة أرسل لكي تحياتي الحارة وأنا على وشك الإرتباط في القريب العاجل ،، على فكرة هي أروع منكي على مايبدو .. إنها ماهِرَةً فِي صُنعِ بَهجَةٍ غَيرِ مُتَوقَعَة ، لِشَخصٍ غَيرِ مُتَوقَع ، في وَقتٍ غَيرِ مُتَوقَع ، لِهذا بَدا مِنَ الصَعبِ هَزمُ تحركاتها بل جآءت لي من السماء : #حنونة للغاية و #وحساسةٌ جداً ، لدرجة أنها تستطيع إحتضان قنبلة وتقنعها بأن لا تنفجر " ??ــــہْ #بقلمي يا هشام اذا الكسا عملت فيك هيك كيف لو لحقت ايام زمان " أيام نظمية وبديعة وديبة " لكان انهبلت رسمي

اجواء مشمسة في عبين لكن قحمشنا من السقعه طبقة الجليد على اسطح المنازل سماكتها حوالي ٢ سم

رائع هشام صراحه قرأتها مرتين وانوي ان أقرأ منها فقرة الامل بما بعد الكيسا واحتمال العاصفه الجديده كلما خذلتني الخرائط يجب ان تجمع ما هو على شاكلتها في كتاب الى الامام

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة • HISHAM •  ~~ لا يمكنك العودة إلى وعيك بدون ألم ~~ مرحباً أم العواصف ؟ أنا هشام ، كيف حالك ؟؟ أنا أحد المشتاقين لإبنتك جداً .... أظن أنكي تذكريني .. أكتب لكي وأن كلي حنين لإبنتك الكُبرى ... ذات الأصول الروسية لقد زارتني إبنتك قبل - تسع سنوات - وكانت تحمل إسم ( أليكسا ) لقد وقعت بحبها كانت ذات عيون واسعه وجميلة قوامها أخاذ وكانت ترتدي الأبيض في أكثر من مناسبة لقد خرجت برفقتها في 3 زيارات خاطفة وأول زيارتين كانوا مليئيين بالدموع ولكن ما أن فاجئتني بالزيارة الأخيرة بأن أحضرت لي هدايا وعطايا من التي أحبها لقد كانت تحبني جداً .... لكنها رحلت وخلفت وراءها اضراراً جسيمة نفسياً بالأخص .. فلم أرى بجمالها للآن أي أحد ، كانت مريبة جداً وغامضة لأبعد حد ..... لقد رحلت ( أليكسا ) عني في نهايات 2013 مخلفة صوراً تؤرخ وأرقام تترخ وذكريات لا تمحى . في هذه السنة كانت بداية إنطلاقي للحياة فلقد تخرجت بعدها من الجامعة وخضت غمار الحياة القاسية اللعينة إن الظروف منعتني أن أعمل في تخصص دراستي ولكنني ها أنا أقاوم هههه لم أمت بعد ( أليكسا ) لقد مرت سنين عجيبة عليي بدأت بتطوير ذاتي ولقد أصيبت أمي بمرض السكر لكنها تقاوم لقد كنت غليظاً مع أمي فترة المراهقة ودائما ما كانت توبخني في أيام خروجي رفقة ( أليكسا ) حتى أيام التسكع رفقة صديقاتها ما قبل 2013 ..... لقد كانت أمي تكره أليكسا بسببي ... في 2015 - حاولت إبنة عمها ( جنى ) أن تخفف عني ؟ لقد زرنا سوياً رفقة ( هدى أختها ) جميع مناطق المملكة لكنها رغم رزانتها وقوة شخصيتها لم تكن مثل ( أليكسا ) لقد كانت حبيبتي أشد قساوة ً من الحرب فلم أتأثر بعدها بأحد قط . حتى ( بشرى ) كانت خفيفة الظل ومرحة جداً لكنني لم أقع بحبها ك ( أليكسا ) ففي عام 2016 كانت سنة فارغة جداً وملييييئئة بالخذلان ... أتعلمين ؟؟؟ إن من سرقوا هدوئي ... يتهموني الآن بأنني مجنون . لا أدري كيف نجوت من هذا العام .... ولكن يبدو أنني نجوت بأعجوبة ... إنها رحمة الله عليي .. لقد أقتنيت سيارة حديثة عام 2019 وترقيت في عملي وآتاني عقد عمل كبير في دولة الكويت وما أن وقع القدر الثقيل جداً عام 2020( غزت كورونا الأرض ) لقد شل الكون تماماً وتوقفت الملاحة والطيران والتنقل بين المدن والبلاد لقد خطف الوباء هذا أشخاص عزيزين عليي ... عمي وصديق طفولتي التي تعرفينه جيداً ( عمار ) .... ليس ذلك وحسب بل خسرت عملي وعقد عملي في الخارج ... وخسرت مدخراتي على مدى سنين .. بل سرحت الشركة جميع الموظفين لقد كانت صدمة كبيرة لي لكنني تماسكت لأجل أبي الذي يراقبني من بعيد وهو مريض بالضغط ، وأنتي تعلمين كم أحب أبي . الأطفال الذين رأونا سوياً كبروا وأصبحوا شباناً ... والشباب أصبحوا شيابا .... وأصدقائي تناقصوا واحداً تلو الآخر ... تغير كل شيء يا أليكسا .... تغيرت البشر أيضاً ... مرت الأيام والسنين وها أنا في 2022 على فكرة أرسل لكي تحياتي الحارة وأنا على وشك الإرتباط في القريب العاجل ،، على فكرة هي أروع منكي على مايبدو .. إنها ماهِرَةً فِي صُنعِ بَهجَةٍ غَيرِ مُتَوقَعَة ، لِشَخصٍ غَيرِ مُتَوقَع ، في وَقتٍ غَيرِ مُتَوقَع ، لِهذا بَدا مِنَ الصَعبِ هَزمُ تحركاتها بل جآءت لي من السماء : #حنونة للغاية و #وحساسةٌ جداً ، لدرجة أنها تستطيع إحتضان قنبلة وتقنعها بأن لا تنفجر " ??ــــہْ #بقلمي الله يعطيك الف عافية اخ هشام فعلاً مبدع الله يزيدك من علمه

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تيسير محمد  يا هشام اذا الكسا عملت فيك هيك كيف لو لحقت ايام زمان " أيام نظمية وبديعة وديبة " لكان انهبلت رسمي يا ريت ترجع شتوية التسعينات حج تيسير

نص رائع و مؤثر جدا أخي هشام ، أنت بدون مجاملة مبدع . و إن شاء الله يتحقق جميع ما في بالك سواء من الناحية الشخصية و العائلية أو من الناحية الطقسية .