اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق الثلج
من صدف العام ٢٠٢٠ أنه يمكننا استخدام نفس تقويم عام ١٩٦٤...
بالنسبة للهطولات خلال المنخفض الهش الذي تأثرنا به خلال ٢٤ ساعة الماضية ...
جلب هطولات ليلية البارحة جيدة نوعاً ما رغم كميتها التي لم تتجاوز ١٥ ملم في جبال دمشق الغربية الجيد هو تواتر الهطولات ولو بشكل خفيف ...
الموسم حالياً حول المعدل في عموم المناطق السورية مع شذوذات بسيطة هنا وهناك منطقة أعلى من معدلها ومنطقة دون ذلك ..
الثلوج رغم برودة هذا الموسم أكثر من الماضي ..
إلى أن الثلوج المتراكمة أفضل العام الماضي في الجرود والجبال الغربية لدمشق من هذا العام وهي الداعم الأساسي لحوض بردى والفيجة .
العام الماضي استمر تساقط وتراكم الثلوج حتى نهاية شهر نيسان وشكلت الثلوج نسافات وصلت إلى ١٠ أمتار في جبال سرغايا وهذا مانفتقده هذا العام فهي بالكاد ٣ أمتار وأتكلم هنا عن جبال تعلو عن ٢٠٠٠متر.
نهاية شباط الموسم الماضي هطلت الثلوج دون ٨٠٠متر في ٢٨ شباط ..
دراسة حازم حداد من ناحية الثلوج كانت منطقية جداً فمثلاً الحالة الثلجية الماضية رغم تساقط الثلوج الخفيفة ليومين على مرتفعات دمشق فإنها لم تشكل سماكة أكثر من ١ سم على ٨٠٠متر .
نسأل الله أن يكرمنا بما نتمناه فيما تبقى من هذا الشتاء بالخيرات مهما كان نوعها .
فلهيب الصيف أصبح قريب وكل قطرة ماء ستهطل لاحقاً مهمة جداً في رفد السدود وتغذية المياه الجوفية .
|
,يمكننا استخدام تقويم 1992 و 1964 و 1936 و 1908 و .....كل 28 سنة يتكرر تقويم السنة الكبيسه