قصة النبي يوسف عليه السلام - منتديات ArabiaWeather.Com

العودة   منتديات ArabiaWeather.Com > المنتديات العامة (استراحة المنتدى) > المنتدى العام و تعارف الأعضاء > المنتدى الاسلامي

الملاحظات

المنتدى الاسلامي الموسوعة الدينية و يختص بالتعريف بالدين الأسلامي وكل ما يتعلق به

الاخبــــار

رد

 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
[ 02-13-2009 ]   رقم المشاركة 1

 

 

الصورة الرمزية ليونيل ميسي

تاريخ التسجيل: Feb 2009

رقم العضوية: 1444

المشاركات: 174

الدولة/المدينة: الياسمين

الارتفاع عن سطح البحر: 950-1000متر

شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

شبابنا هم أبناؤنا وإخواننا وأحبابنا، كلنا يعلم ما يعانونه في شبابهم من مشكلات تواجههم في حياتهم.. ولعل مشكلةَ تأجج الشهوة في تلك الحقبة من العمر وانتشار دواعيها مع قلة مصارفها الحلال هي واحدة من أكبر هذه المشكلات، بل وأهمها لدى إخواننا الشباب..
وإذا كانت العفة مطلبًا شرعيًا واجتماعيًا ـ صيانة للدين وحفاظًا على المجتمع بحفظ أهم طبقة فيه ـ فلا يخفى صعوبة هذا المطلب في مثل زماننا، زمان الفضائيات والدش والكليبات والشبكات العنكبوتية والتي تتكاتف جميعًا لعولمة النمط الثقافي والاجتماعي الأمريكي خاصة والغربي عامة بما فيه من إباحية جنسية، وهدم للمنظومة الأخلاقية، ومغايرة للمفاهيم الإسلامية والشرقية.

وكل هذا يجب أن لا يحملنا على اليأس والاستسلام والرضا بالواقع، بل على العكس ينبغي أن يحث الهمم ويهيج على العمل لدرء الفتن وصيانة الشباب.

ويبقى الأمل في نفوسنا وحسن ظننا بشبابنا بابًا ندخل منه لدعوتهم لمجابهة الشهوات وعدم الرضوخ لها والوقوع في أسرها.



قصة يوسف
إننا حين نتحدث عن مواجهة الشهوة لا نتحدث عن أمر معجز يستحيل الحصول عليه، وإنما مطلب واقعي ممكن، وإن كان صعبًا. وقد قص علينا القرآن قصة من قصص الشباب مع الشهوة ليتخذ شبابنا منها قدوة وأسوة ودرسًا عمليًا في كيفية التعامل مع مثل هذه المواقف، ويتعرف على الأسبابالمعينة على الخلاص من ورطاتها.

إن الواقع الذي عاشه يوسف عليه السلام هو في الحقيقة أشد من أي واقع يقابله شاب منا، فلقد تهيأت له كل أسباب الفاحشة ودواعيها :
فالشباب والقوة والشهوة متوفرة؛ فقد كان في عنفوان شبابه، وهو يحتاج لتصريف شهوته وهو عزب، ولا مصرف له حلال، وقد بذلت له ولم يسع إليها..


والمرأة جميلة؛ فهي زوجة العزيز ومثله لا يتزوج إلا بأجمل النساء.
ولا خوف من العقوبة؛ فالمرأة هي الطالبة والراغبة، وقد طلبت وأرادت بل وراودت، فكفته مؤنة التلميح أو التصريح بالرغبة.
وقد أغلقت الأبواب عليهما ليكونا في مأمن، ولترفع عنه حرج الخوف من الفضيحة.

ثم هو غريب في بلد لا يعرفه أحد؛ فلا خوف من أن يفتضح، وهو خادم وهي سيدته، فهو تحت سلطانها وقهرها، فيخاف إن لم يجبها أن يطوله أذاها.

وقد عانى عظم الفتنة وشدة الإغراء.. فالمرأة لا شك قد أعدت للأمر عدته وبيتته بليل وخططت له، فدخلت وأغلقت الأبواب كل الأبواب، وبدأت في المراودة، ومثل هذه لابد أنها تزينت بكل زينة وجمعت كل فتنة، فما ملك إلا الهرب، وأنقذه هذه المرة وجود سيده لدى الباب رغم أن ردة فعله كانت مخيبة للآمال.


تكرر الإغراء
لقد تكرر الموقف لا شك مرات، وقد هددته وتوعدته وخوفته بالسجن، ورأى جرأتها على زوجها وقدرتها على تنفيذ أمرها، وإصرارها على تحصيل مبتغاها في قضاء وطرها، والإعلان بذلك أمام النسوة في وقاحة وعدم حياء أو خوف، مع أمنها مكر زوجها؛ فهو كأكثر رجال هذه الطبقة لا يمثل الطهر والشرف كبير قيمة لديهم وهذا ظاهر من موقفه: {يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين}[يوسف:29].

لقد أعلنتها صريحة: {ولقد راودته عن نفسه فاستعصم ولئن لم يفعل ما آمروه ليسجننَّ وليكونًا من الصاغرين}[يوسف:32]. فما وجد الصدّيق بعد كل هذا إلا أن يعتصم بالله، وأن يقدم رضًا الله على هوى النفس، بل ويرضى بالسجن (وأرجو أن نلاحظ ذلك) ترك اللذة والشهوة، وآثر عليها السجن بما فيه، وهو لا يدري متى سيخرج منه، ولعله لا يخرج أبدًا، لكنه كان أحب إليه من رغبة الشباب ولذة الحرام، فأطلقها صريحة: {رب السجن أحب إليَّ مما يدعونني إليه وإلا تصرف عني كيدهنَّ أصب إليهنَّ وأكن من الجاهلين}[يوسف:33].

إننا يا شباب نحتاج إلى استحضار هذا الموقف وأشباهه لنتخذه أنموذجًا يحتذى، ومثلاً يقتدى، ونتشبث بما تشبث به يوسف لننجو من أغلال الشهوة وذل المعصية.

قوارب النجاة:
لقد تمسك الصادق العفيف "يوسف" بأمور كانت سببًا بعد توفيق الله وحفظه في عصمته وصيانته، ولو تمسك بها كل واحد منا لبلغ بأمر الله بر الأمان كما بلغه يوسف:

أولها: خوف الله ومراقبته
لقد كان في خلوة لا يراه من البشر أحد، والضغوط كلها عليه، ومداخل الشيطان كثيره، فما بحث عن تبريرات، ولا استسلم لوخز الشهوات واستحضر في ذلك الموقف العظيم خوفه من الله تعالى ومراقبته له، وتعظيمه لحق الله تعالى فقال لما راودته بملء فيه: {معاذ الله}، {إنه لا يفلح الظالمون}.
وما أجمل هذا الخوف وما أجل عاقبته التي أخبر بها نبينا صلى الله عليه وآله وسلم في حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ومنهم: "...ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إني أخاف الله...".


ثانيها: توفيق الله وحفظه لعبده:
فلما رأى الله تعالى منه صدقه وصبره صرف عنه السوء وصرفه هو عن السوء صيانة له وتكريما وجزاء على عفته: {كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين}[يوسف:24].
ثالثها: فراره عن أسباب المعصية:


فلما رأى منها ما رأى، وخاف على نفسه فر منها وهرب إلى الباب يريد الخروج، وهي تمسك بتلابيبه وهو يشد نفسه وينازعها حتى قدت قميصه من شدة جذبها له وشدة هربه منها.



وهذا الفرار هو أعظم أسباب النجاة، فالفرار من الأسواق المختلطة، والفرار من المتنزهات، والفرار من الخلوة بالأجنبيات، وصيانة النظر عن رؤية المحرمات والعورات، والبعد عن مواقع الشهوة والعري في النت والفضائيات، كلها من أسباب الفرار بالدين من الفتن .. وخلاصتها غض الأبصار عن الوقوع في حمى الأخطار.


كل الحوادث مبدأها من النظرومعظم النار من مستصغر الشرر
كم نظرة بلغت من قلب صاحبهاكمبلغ السهم بين القوس والوتر
يســر مقلته ما ضـــر مهجته لا مرحــبا بسرور جاء بالضرر


ومن صدق الفرار أن يفر الواحد منا من قرناء السوء الذين يذكرونه بالمعاصي، ويحدثونه عنها وعن سبلها ووسائلها وكيفية الوصول إليها، بل ويمدونه بها وييسرونها عليه،، فهؤلاء معرفتهم في الدنيا عار وفي الآخرة خزي وبوار .

ومن أراد السلامة فليلزم أهل التقى ومواطن الخير وأصحاب العبادة كما قال العالم لقاتل المائة نفس: "ودع أرضك هذه فإنها أرض سوء واذهب إلى أرض كذا فإن فيها قوما يعبدون الله تعالى فاعبد الله معهم".


رابعها: الدعاء والالتجاء إلى الله:
فقلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرحمن يقلبها ويصرفها كيف يشاء، فهو سبحانه القادر أن يثبت قلبك ويصرف همم أهل السوء عنك، والتوفيق كله بيده، والخذلان أن يكلك إلى نفسك.

وقد علم يوسف ذلك؛ فالتجأ إلى الحصن الحصين والركن الركين: {وإلا تصرف عني كيدهم أصب إليهنَّ وأكن من الجاهلين * فاستجاب له ربه فصرف عنه كيدهنَّ إنه هو السميع العليم}[يوسف:33، 34]. فإذا أردت العصمة فاعتصم بربك: {ومن يعتصم بالله فقد هدي إلى صراط مستقيم}[آل عمران:101].


خامسها: تهويل خطر المعصية:
فقد رأى الكريم أن الفاحشة أمر عظيم وخطب جليل، وتجرؤ على حدود الله خطير، وتفكر في عقوبة الآخرة، فهانت عليه عقوبة الدنيا، فاختار السجن ومرارته على أن يلغ في عرض لا يحل له، أو أن يقضي وطرًا في غير محله: {قال رب السجن أحبُّ إلي مما يدعونني إليه}[يوسف:33].


سادسها: الاعتصام بالإيمان:
فالإيمان يصون أهله ويحمي أصحابه، ومن حفظ الله تعالى حفظه الله في دينه ودنياه وأهله وأخراه، وما عصم يوسف عليه السلام إلا الإيمان بربه وصدقه معه وإخلاصه له، وقد سجل الله له ذلك فقال: {إنه من عبادنا المخلصين}[يوسف:24].


الزواج أو الصوم:
لقد عالج رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مشكلة الشهوة عمليًا بدعوة القادرين على سرعة إعفاف النفس، وكذلك الآباء على سرعة تزويج أبنائهم لرفع الحرج عنهم ودفع القلق وجلب الاستقرار النفسي والاجتماعي، فإن دعت الظروف وامتنعت القدرة فاللجوء إلى الصوم، فإنه يقطع الشهوة ويحطم جموح النفس: "يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج. ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء".


تذكر عاقبة العفة:
وهو معين للشاب على هجر الفاحشة ومقاومة الشهوة الجامحة أن يتذكر عاقبة العفة الدنيوية والأخروية. فأهل العفة هم أهل ثناء الله وفلاح الآخرة: {قد أفلح من تزكى}[الأعلى:14]. {والذين هم لفروجهم حافظون.... أولئك هم الوارثون الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون}[المؤمنون:5].

وأهل العفة هم أهل المغفرة والأجر العظيم: {
والحافظين فروجهم والحافظات والذاكرين الله كثيرًا والذاكرات أعد الله لهم مغفرة وأجرًا عظيمًا
}[الأحزاب:35].

وأهل العفة هم أهل الجنة: "
من يضمن لي ما بين لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة".

ثم تذكر الإحساس بلذة الانتصار على النفس والشيطان، والتخلص من رقة المعصية ومذلة الذنب وكسرة النفس والقلب، وخوف عقوبة الآخرة.


وللأسرة دور أيضًا:
إننا ونحن ندعو شبابنا للعفة ومقاومة الشهوة لا ينبغي أن نغفل دورنا كآباء وولاة أمور، بل الواجب على الوالدين تيسير أسباب العفة للأبناء، ودفع غوائل الشهوة عنهم. فغرس الإيمان في القلوب بحسن التربية والتنشئة، وسد ذرائع الشهوة بإخراج آلات اللهو والإغراء من البيوت، والعلاقة الأخوية ورابطة الصداقة مع أبنائنا التي تحمي من قرناء السوء، وحسن الاستماع والإنصات لمشكلات الأبناء، مع البحث عن العلاج السليم دون التأنيب والاندفاع، مع فتح باب المصارحة لإيجاد أيسر الحلول من أقرب الطرق.. كلها معينات للأبناء، ولا تنسوا حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: "كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته".
نسأل الله أن يصرف عن شباب المسلمين كل مكروه وسوء. والله خير حافظا وهو أرحم الراحمين.




  رد مع اقتباس
[ 02-14-2009 ]   رقم المشاركة 2

 

 

الصورة الرمزية yasminah

تاريخ التسجيل: Jul 2008

رقم العضوية: 103

المشاركات: 1,196

الدولة/المدينة: عمان/طريق المطار

الارتفاع عن سطح البحر: 933 متر

شكراً: 210
تم شكره 445 مرة في 70 مشاركة

افتراضي رد: قصة النبي يوسف عليه السلام

سورة يوسف اخي ككل هي سورة فيها الكثير من صور التربية النفسية العالية .. في اكثر مواضعها ..
اللهم اصلح شباب المسلمين ..
جزاه الله خيرا لكاتب الموضوع وناقله
تحياتي اخي




  رد مع اقتباس
[ 02-14-2009 ]   رقم المشاركة 3

 

 

الصورة الرمزية ibrAhim

تاريخ التسجيل: Jan 2009

رقم العضوية: 1068

المشاركات: 3,915

الدولة/المدينة: اربـــد - ايـــدون والصريح واحيانا اربد

الارتفاع عن سطح البحر: 600 - 700 متر

شكراً: 598
تم شكره 679 مرة في 246 مشاركة

افتراضي رد: قصة النبي يوسف عليه السلام

شكرا على جهودك اخي تحياتي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
[ 02-15-2009 ]   رقم المشاركة 4

 المشرف و المراقب العام لمنتديات طقس العرب

 

الصورة الرمزية Osama Tarifi

تاريخ التسجيل: Sep 2008

رقم العضوية: 204

المشاركات: 11,645

الدولة/المدينة: amman

الارتفاع عن سطح البحر: 900 - 1000 متر

شكراً: 1,713
تم شكره 11,001 مرة في 1,217 مشاركة

افتراضي رد: قصة النبي يوسف عليه السلام

بارك الله فيك

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة يـــــا ليــــــــل يا اسمــــــــــرانــــــــينقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
[ 02-15-2009 ]   رقم المشاركة 5

متنبئ جوي

 

 

الصورة الرمزية Ibrahim Khlifat

تاريخ التسجيل: Oct 2008

رقم العضوية: 306

المشاركات: 12,418

الدولة/المدينة: البتراء - الطيبة

الارتفاع عن سطح البحر: 1470

شكراً: 3,409
تم شكره 38,583 مرة في 3,351 مشاركة

افتراضي رد: قصة النبي يوسف عليه السلام

شكرا على جهودك وبارك الله فيك


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




  رد مع اقتباس
[ 02-15-2009 ]   رقم المشاركة 6

 

 

الصورة الرمزية الرعد الهادر

تاريخ التسجيل: Jan 2009

رقم العضوية: 1118

المشاركات: 635

الدولة/المدينة: البتراء - الطيبة

الارتفاع عن سطح البحر: اكثر من 1200 متر

شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

افتراضي رد: قصة النبي يوسف عليه السلام

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة ليونيل ميسي




  رد مع اقتباس
[ 02-16-2009 ]   رقم المشاركة 7

مراسل طقس العرب من غرب السلط / الطف

 مشرف قسم الطقس

 

الصورة الرمزية Mutaz Al-Hanouty

تاريخ التسجيل: Nov 2008

رقم العضوية: 584

المشاركات: 18,860

الدولة/المدينة: Innsbruck - Österrich

الارتفاع عن سطح البحر: 500 - 600 متر

شكراً: 8,250
تم شكره 47,704 مرة في 6,220 مشاركة

افتراضي رد: قصة النبي يوسف عليه السلام

شكرا الك ليونيل ميسي ، وقصة سيدنا يوسف فيها اعجاز علمي قرب اكتشافه بإذن الله تعالى

يقول تعالى :"اذ قال يوسف لابيه يا ابت اني رايت احد عشر كوكبا والشمس والقمر رايتهم لي ساجدين "




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

From far and wide,
O Canada, we stand on guard for thee.
  رد مع اقتباس
[ 02-16-2009 ]   رقم المشاركة 8

 

 

الصورة الرمزية M.MaKa7LeH

تاريخ التسجيل: Dec 2008

رقم العضوية: 652

المشاركات: 5,910

الدولة/المدينة: عمان _ المقابلين

الارتفاع عن سطح البحر: 930

شكراً: 7,485
تم شكره 1,869 مرة في 414 مشاركة

افتراضي رد: قصة النبي يوسف عليه السلام

بارك الله فيك اخي على مجهودك الرائع
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
[ 02-17-2009 ]   رقم المشاركة 9

 

 

الصورة الرمزية ليونيل ميسي

تاريخ التسجيل: Feb 2009

رقم العضوية: 1444

المشاركات: 174

الدولة/المدينة: الياسمين

الارتفاع عن سطح البحر: 950-1000متر

شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

افتراضي رد: قصة النبي يوسف عليه السلام

شكراا على مروركم الجميل




  رد مع اقتباس
[ 02-19-2009 ]   رقم المشاركة 10

 Banned

 

الصورة الرمزية ammar10

تاريخ التسجيل: Sep 2008

رقم العضوية: 246

المشاركات: 1,607

الدولة/المدينة: ضاحية الياسمين

الارتفاع عن سطح البحر: 900 - 1000 متر

شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

افتراضي رد: قصة النبي يوسف عليه السلام

شكرا على القصة وجزاك الله كل خير في نقلها لنا




  رد مع اقتباس
رد



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT +3. الساعة الآن 07:27 PM.