الصلاة عمود الدين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته سيتم طرح موضوع الصلاة و سيكون شامل لمعظم جوانبه ان شاء الله ، وسيتم طرح الموضوع على دفعات في نفس العنوان / الموضوع في الردود فأرحو لكم الفائدة . مقدمة : الصلاة و كما نعلم هي أساس لا غنى عنه في ديننا الحنيف ، و هو فرض من الفرائض بل هو عمود الدين و أساسه كذلك . أولا : تعريف الصلاة منزلتها و حكمها . ( بوستر في المرفقات ) ثانيا : من فضائل الصلاة ( بشكل عام ) و من فضائلها في المسجد. ( بوستران في المرفقات ) وللحديث بقية .

اشكرك اخي

مشكور اخي

أرحب بكم من جديد و أكمل ما بدأت به في موضوع الصلاة ثالثا : ثمرات الصلاة ( بوستر في المرفقات ) رابعا : أقوال الرسول صلى الله عليه و سلم في الصلاة . ( بوستر في المرفقات ) خامسا : الخشوع في الصلاة . ( بوستر في المرفقات ) و للحديث بقية ، أستودعكم الله

مشكور اخي وجعلها الله بميزان حسناتك

مشكور اخي على الاهتمام و بدنا المزيد

مشكور اخي

السلام عليكم مجددا و للحديث بقية الآن سادسا : عوائق الخشوع في الصلاة .بوستر في المرفقات سابعا : أهمية اصلاة أهمية الصلاة للصلاة في دين الإسلام أهمية عظيمة، ومما يدل على ذلك ما يلي: 1 - أنها الركن الثاني من أركان الإسلام. 2 - أنها أول ما يحاسب عنه العبد يوم القيامة؛ فإن قُبلت قُبل سائر العمل، وإن رُدَّت رُدَّ. 3 - أنها علامة مميزة للمؤمنين المتقين، كما قال تعالى: وَيُقِيمُونَ الصّلاةَ [البقرة:3]. 4 - أن من حفظها حفظ دينه، ومن ضيّعها فهو لما سواها أضيع. 5 - أن قدر الإسلام في قلب الإنسان كقدر الصلاة في قلبه، وحظه في الإسلام على قدر حظه من الصلاة. 6 - وهي علامة محبة العبد لربه وتقديره لنعمه. 7 - أن الله عز وجل أمر بالمحافظة عليها في السفر، والحضر، والسلم، والحرب، وفي حال الصحة، والمرض. 8 - أن النصوص صرّحت بكفر تاركها. قال : { إن بين الرجل والكفر والشرك ترك الصلاة } [رواه مسلم]. وقال: { العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة؛ فمن تركها فقد كفر } [رواه أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح]، فتارك الصلاة إذا مات على ذلك فهو كافر لا يُغَسّل، ولا يُكَفّن، ولا يُصلى عليه، ولا يُدفَن في مقابر المسلمين، ولا يرثه أقاربه، بل يذهب ماله لبيت مال المسلمين، إلى غير ذلك من الأحكام المترتبة على ترك الصلاة. و للحديث بقية ، أستودعكم الله.

شكرا اخي وجزاك الله كل خير..

مشكور اخي وجعله في ميزان حسناتك